الموسوعة الحديثية


- أنزلَ اللَّهُ منَ الجنَّةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنْهارٍ: سيحونَ وَهوَ نَهرُ الْهندِ، وجَيحونَ وَهوَ نَهرُ بَلخٍ، ودجلةَ والفراتَ وَهما نَهرا العراقِ، والنِّيلَ وَهوَ نَهرُ مصرَ، أنزلَها اللَّهُ من عينٍ واحدةٍ من عيونِ الجنَّةِ من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها على جناحي جبريلَ، فاستودعَها الجبالَ وأجراها في الأرضِ وجعلَها منافعَ للنَّاسِ في أصنافِ معايشِهم، فذلِكَ قولُهُ: وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ فإذا كانَ عندَ خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسلَ اللَّهُ جبريلَ فيرفعَ منَ الأرضِ القرآنَ والعلمَ كلَّهُ والحجرَ من رُكنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسى بما فيهِ وَهذِهِ الأنْهارَ الخمسةَ فيرفعُ كلَّ ذلِكَ إلى السَّماءِ، فذلِكَ قولُهُ: وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ فإذا رُفِعت هذِهِ الأشياءُ منَ الأرضِ فقدَ أَهلُها خيرَ الدُّنيا والآخرةِ

أحاديث مشابهة:


- أجرى اللهُ عزَّ وجلَّ من الجنةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنهارٍ سَيحونَ وهو نهرُ أهلِ الهندِ وجَيْحونَ وهو نهرُ بلْخٍ ودِجلةَ والفراتِ وهما نهرا العراقِ والنِّيلِ وهو نهرُ أهلِ مصرَ أنزلها من عينٍ واحدةٍ من عيونِ أهلِ الجنَّةِ من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها على جناحَي جبريلَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فاستودَعها الجبالَ وأجراها في الأرضِ وجعل فيها منافعَ للناسِ في أصنافِ معايشِهم فذلك قولُه وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ فإذا كان عند خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسل اللهُ عزَّ وجلَّ جبريلَ عليه السلامُ فرفعَ القرآنَ والعلمَ كلّه والحجرَ الأسودَ من ركنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسى بما فيه وهذه الأنهارُ الخمسُ فترفع إلى السماءِ فذلك قولُه وِإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ فإذا رُفعتْ هذه الأشياءُ من الأرضِ فقَدَ أهلُها خيرً الدِّينِ والدُّنيا

- أنزلَ اللهُ مِنَ الجنةِ خمسةُ أنَّهارٍ : سيحونُ : وهوَ نهرُ الهندِ . وجيحونُ : وهوَ نهرُ بَلخٍ، ودِجلةُ والفراتُ : وهُما نهرا العراقِ، والنِّيلُ : وهوَ نهرُ مصرَ أنزلَها اللهُ من عينٍ واحدةٍ من عُيونِ الجنةِ

- أنزلَ اللَّهُ منَ الجنَّةِ إلى الأرضِ خمسةَ أنْهارٍ سيحونَ وَهوَ نَهرُ الهند ، وجيحونَ وَهوَ نَهرُ بلخَ ودِجلةَ والفُراتَ وَهما نَهرا العراقِ والنِّيلُ وَهو نَهرُ مصرَ ، أنزلَها اللَّهُ من عينٍ واحدةٍ من عيونِ الجنَّةِ ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِها علَى جناحي جبريلَ ، فاستودعَها الجبالَ وأجراها الأرضِ وجعلَ فيها منافعَ للنَّاسِ في أصنافِ معايشِهم فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ ) فإذا كانَ عندَ خروجِ يأجوجَ ومأجوجَ أرسلَ اللَّهُ تعالى جبريلَ فرفَعَ منَ الأرضِ القرآنَ والعلمَ كلَّهُ والحجرَ من رُكنِ البيتِ ومقامَ إبراهيمَ وتابوتَ موسَى بما فيهِ وَهذِهِ الأنَهارَ الخمسة ، فيرفعُ كلَّ ذلِكَ إلى السَّماءِ فذلِكَ قولُهُ تعالى : ( وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بهِ لَقَادِرُونَ ) فإذا رُفِعت هذِهِ الأشياءُ منَ الأرضِ ، فقَد أَهلُها خيرَ الدينِ وخيرَ الدُّنيا

- أنزلَ اللهُ من الجنةِ خمسةَ أنهارِ : سيحُونَ ، وهوَ نهرُ الهندِ ، وجَيحُونَ ، وهو نهرُ بَلْخٍ ، ودِجلةَ والفراتَ وهمَا نهرا العراقِ ، والنيلَ ، وهوَ نهرُ مصرَ ، أنزلهَا اللهُ تعَالى من عينٍ واحدةٍ ، من عيونِ الجنةِ ، من أسفلِ درجةٍ من درجاتِهَا ، على جَنَاحَي جبريلَ ، فاستودَعَهَا الجبالَ ، وأجرَاهَا في الأرضِ ، وجعلَ فيهَا منافِعَ للناسِ ، من أصنافِ معايشِهِم ، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ } . فإذَا كانَ خروجُ يأجوجَ ومأجوجَ ، أرسلَ اللهُ جبريلَ ، فرفعَ من الأرضِ القرآنَ العظيمَ ، والعلمَ كلَّهُ ، والحَجَرَ الأسودَ ، من رُكْنِ البيتِ بمقامِ إبراهيمَ ، وتابوتَ موسَى ، بمَا فيهِ ، وهذهِ الأنهارَ الخمسةَ ، فرفعَ كلَّ ذلكَ إلى السماءِ ، فذلكَ قولُهُ تعَالى : {وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ } . فإذَا رُفِعَتْ هذهِ الأشياءُ من الأرضِ ، فقَدْ حُرِمَ أهْلُهَا خيرَ الدنيَا والآخرةِ