الموسوعة الحديثية


- أنَّه كان في سريَّةٍ مِن سَرايا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فحاصَ الناسُ حَيصةً، فكنتُ فيمَن حاصَ، قال: فلمَّا برَزْنا قلْنا: كيف نَصنَعُ، وقد فرَرْنا مِن الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضبِ؟ فقلْنا: ندخُلُ المدينةَ، فنثبُتُ فيها، لنذهبَ، ولا يَرانا أحدٌ، قال: فدخَلْنا، فقلْنا: لو عرَضْنا أنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانتْ لنا توبةٌ أَقَمْنا، وإنْ كان غيرَ ذلك ذهَبْنا، قال: فجلَسْنا لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قبلَ صلاةِ الفجرِ، فلمَّا خرَجَ قُمْنا إليه، فقلْنا: نحن الفَرَّارونَ! فأقبَلَ إلينا، فقال: لا، بل أنتم العَكَّارونَ ، قال: فدَنَوْنا فقبَّلْنا يدَه، فقال: أنا فئةُ المسلمينَ.

أحاديث مشابهة:


- فدنَونا يعني منَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقبَّلنا يدَهُ

- كنتُ في سَرِيَّةٍ مِن سَرايا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فحاصَ النَّاسُ حَيْصةً، وكنتُ فيمَن حاصَ، فقُلْنَا: كيف نَصنَعُ وقد فَرَرْنا مِنَ الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضَبِ؟! ثمَّ قُلْنا: لو دخَلْنا المَدينةَ فبِتْنا، ثمَّ قُلْنا: لو عَرَضْنا أَنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانت له تَوبةٌ، وإلَّا ذَهَبْنا، فأَتَيْناهُ قبْلَ صَلاةِ الغَداةِ، فخَرَج، فقال: مَنِ القَومُ؟، قال: فقُلْنا: نحنُ الفَرَّارُونَ، قال: لا، بل أنتُمُ العَكَّارُونَ، أنا فِئَتُكُم، وأنا فِئَةُ المُسلِمينَ، قال: فأَتَيْناهُ حتى قَبَّلْنا يدَهُ.

- عبدُ اللهِ بنُ عمرَ: أنَّه كان في سَرِيَّةٍ من سَرايَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فحاص النَّاس حَيْصةً، ثمَّ ذكَر نَحْوَ حديثِ أبي أُمَيَّةَ سَواءً. يعني حديثَ: كُنْتُ في سَرِيَّةٍ من سَرايَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فجاض النَّاسُ جَيْضةً، وكُنْتُ فيمَن جاض، فقُلْنا: كيفَ نصنَعُ وقدْ فرَرْنا منَ الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضَبِ؟ فقُلْنا: لو دخَلْنا المدينةَ، فبِتْنا بها، فقُلْنا: لو عرَضْنا أنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانت لنا توبةٌ، وإلَّا ذهَبْنا، فأتَيْناهُ قبلَ صلاةِ الغَداةِ فخرَج، فقال: مَنِ القومُ؟ قُلْنا: نحنُ الفَرَّارونَ، قال: بلْ أنتمُ العَكَّارونَ، أنا فِئَتُكم، أو أنا فِئَةُ المُسلِمِينَ، فأتَيْناهُ حتى قبَّلْنا يدَهُ.

- قال ابنُ عمرَ: ثمَّ ذكَر هذا الحديثَ، إلَّا أنَّه قال فيه: فحاص النَّاسُ حَيْصةً، مكان ما في حديثِ أبي أُمَيَّةَ: فجاض النَّاسُ جَيْضةً، ولمْ يذكُرْ فيه فأتَيْناهُ فقبَّلْنا يدَهُ. يعني حديثَ: كُنْتُ في سَرِيَّةٍ من سَرايَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فجاض النَّاسُ جَيْضةً، وكُنْتُ فيمَن جاض، فقُلْنا: كيفَ نصنَعُ وقدْ فرَرْنا منَ الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضَبِ؟ فقُلْنا: لو دخَلْنا المدينةَ، فبِتْنا بها، فقُلْنا: لو عرَضْنا أنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانت لنا توبةٌ، وإلَّا ذهَبْنا، فأتَيْناهُ قبلَ صلاةِ الغَداةِ فخرَج، فقال: مَنِ القومُ؟ قُلْنا: نحنُ الفَرَّارونَ، قال: بلْ أنتمُ العَكَّارونَ، أنا فِئَتُكم، أو أنا فِئَةُ المُسلِمِينَ، فأتَيْناهُ حتى قبَّلْنا يدَهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 901
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تقبيل اليد جهاد - التولي والفرار من الزحف رقائق وزهد - الكبائر رقائق وزهد - الموبقات سرايا - السرايا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كُنْتُ في سَرِيَّةٍ من سَرايَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فجاض النَّاسُ جَيْضةً، وكُنْتُ فيمَن جاض، فقُلْنا: كيفَ نصنَعُ وقدْ فرَرْنا منَ الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضَبِ؟ فقُلْنا: لو دخَلْنا المدينةَ، فبِتْنا بها، فقُلْنا: لو عرَضْنا أنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانت لنا توبةٌ، وإلَّا ذهَبْنا، فأتَيْناهُ قبلَ صلاةِ الغَداةِ فخرَج، فقال: مَنِ القومُ؟ قُلْنا: نحنُ الفَرَّارونَ، قال: بلْ أنتمُ العَكَّارونَ أنا فِئَتُكم، أو أنا فِئَةُ المُسلِمِينَ، فأتَيْناهُ حتى قبَّلْنا يدَهُ.

- وذكَرَ قِصَّةً، قال: فدَنَوْنا -يَعْني من النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- فقبَّلْنا يَدَه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5223
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تقبيل اليد
| أحاديث مشابهة