الموسوعة الحديثية


- إنَّ الأمرَ بدَأَ غريبًا ، وسيعودُ غريبًا، فطُوبَى للغُرَباءِ، ألَا إنَّه لا غُرْبةَ على مَن مات في أرضِ غُرْبةٍ، غاب فيه بَوَاكيه، إلَّا بكَتْ عليه السماءُ والأرضُ.

الصحيح البديل:


- إنَّ الإيمانَ بدَأَ غَريبًا، وسيَعودُ كما بدَأَ، فطُوبى يَومَئِذٍ لِلغُرباءِ إذا فسَدَ النَّاسُ، والذي نَفْسُ أبي القاسِمِ بِيَدِهِ، لَيَأرِزَنَّ الإيمانُ بَينَ هذَيْنِ المَسجِدَيْنِ، كما تَأرِزُ الحَيَّةُ في جُحرِها.