الموسوعة الحديثية


- إنَّ للهِ, عزَّ وجلَّ, خَواصًّا يُسكنُهمُ الربيع من الجِنانِ كانوا أعقَلَ الناسِ، قال كان همهم المُسابقَةُ إلى ربِّهِم والمُسارعَةُ إلى ما يُرضيهِ وزَهِدوا في الدنيا وفُضولِها ورئاسَتِها وهانَتْ عليهِم فصَبروا قليلًا واستراحوا طويلًا

أحاديث مشابهة:


- إنَّ للهِ تعالى خواصًّا يُسْكِنُهُمُ [ الرَّفيعَ ] من الجنانِ كانوا أعقلَ النَّاسِ . قال : همُ الَّذينَ تُهِمُّهم المسابَقةُ إلى ربِّهم ، والمسارَعةُ إلى ما يُرضِيه ، زهِدوا في الدُّنيا وفُضُولِها ورئاسَتِها ، وهانَت عليهِم فصَبروا قليلًا ، واستَراحوا طَويلًا