الموسوعة الحديثية


- إنَّ للهِ, عزَّ وجلَّ, خَواصًّا يُسكنُهمُ الربيع من الجِنانِ كانوا أعقَلَ الناسِ، قال كان همهم المُسابقَةُ إلى ربِّهِم والمُسارعَةُ إلى ما يُرضيهِ وزَهِدوا في الدنيا وفُضولِها ورئاسَتِها وهانَتْ عليهِم فصَبروا قليلًا واستراحوا طويلًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 6/25
التخريج : أخرجه الحارث في ((مسنده)) (844)، وأبو نعيم في ((الحلية)) (1/ 17) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا آداب عامة - فضل العقل والذكاء جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (6/ 25)
: 5242 - قال الحارث: وثنا داود بن المحبر، ثنا ميسرة، عن حنظلة بن وداعة، عن أبيه، عن ‌البراء بن عازب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله- عز وجل ‌خواصا ‌يسكنهم الربيع من الجنان، كانوا أعقل الناس، قال: يهمهم المسابقة إلى ربهم، والمسارعة إلى ما يرضيه، وزهدوا في الدنيا وفضولها ورئاستها، وهانت عليهم، فصبروا قليلا واستراحوا طويلا".

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (2/ 814)
: 844 - حدثنا داود بن المحبر ، ثنا ميسرة، عن حنظلة بن وداعة، عن أبيه، عن ‌البراء بن عازب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن لله عز وجل ‌خواصا ‌يسكنهم الرفيع من الجنان كانوا أعقل الناس ، قال: كان تهمهم المسابقة إلى ربهم والمسارعة إلى ما يرضيه وزهدوا في الدنيا وفضولها ورياستها ، وهانت عليهم فصبروا قليلا واستراحوا طويلا

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (1/ 17)
: • حدثنا أبو بكر بن خلاد ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا داود بن المحبر ثنا ميسرة بن عبد ربه عن حنظلة بن وداعة عن أبيه عن البراء بن عازب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن لله عز وجل خواص يسكنهم الرفيع من الجنان كانوا أعقل الناس قلنا يا رسول الله وكيف كانوا أعقل الناس؟ قال كانت همتهم المسابقة إلى ربهم عز وجل والمسارعة إلى ما يرضيه وزهدوا في ‌فضول ‌الدنيا ‌ورياستها ونعيمها وهانت عليهم فصبروا قليلا واستراحوا طويلا.