الموسوعة الحديثية


- يا معاذُ ! إنك عسى أن لا تلقاني بعد عامي هذا، ولعلك أن تمر بمسجدي هذا وقبري؛ فبكى معاذٌ جشعًا لفراقِ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ -، ثم التفت فأقبل بوجهه نحو المدينةِ، فقال : إن أولى الناسِ بي المتقون، من كانوا؛ وحيثُ كانوا.

أحاديث مشابهة:


- يا مُعَاذُ ! إِنَّكَ عَسَى أنْ لا تَلْقَانِي بعدَ عَامِي هذا ، ولَعَلَّكَ أنْ تَمُرَّ بِمسجدِي هذا و قبرِي

- إنَّ أوْلَى الناسِ بِيَ الْمُتَّقُونَ ، مَنْ كانُوا و حيْثُ كانُوا

- أنَّ رسولَ اللَّهِ لمَّا بعثَهُ إلى اليمنِ خرجَ معهُ يوصيهِ ثمَّ التفتَ رسولُ اللَّهِ إلى المدينةِ فقالَ : إنَّ أهلَ بيتي هؤلاءِ يرَونَ أنَّهم أولَى بي وليسَ كذلِكَ إنَّ أوليائي منكمُ المتَّقونَ ، مَن كانوا وحَيثُ كانوا ، اللَّهمَّ إنِّي لا أُحِلُّ لهم فَسادَ ما أصلحتُ ، وأيمُ اللَّهِ لتُكفأنَّ أمَّتي عَن دينِها كما تُكفأنَّ الإناءُ في البَطحاءِ

- إنَّ أولى الناسِ بي المتَّقونَ ، مَنْ كانوا وحيثُ كانوا .

- فخرج مِنْ عندِ ميمونةَ بين الفضلِ بنِ العباسِ ، وعليِّ بنِ أبي طالبٍ . وكان الألمُ قد أَوْهَى قُواهُ ، فلم يستطِعْ مَسيرًا . فانتقل بينَهما معصوبَ الرأسِ ، تخُطُّ قدماه على الأرضِ . . . حتى انتَهَى إلى بيتِها .

- أنَّ رَسولَ اللهِ لَمَّا بَعَثَه إلى اليَمنِ خَرَج مَعه يُوصيهِ، ثُمَّ الْتَفَتَ رَسولُ اللهِ، فقالَ: إنَّ أَصْلَ بَيتي هَؤلاءِ يَرونَ أنَّهُم أَولى النَّاسِ بي، وَليسَ كَذلكَ؛ إنَّ أَوليائي مِنكُمُ المُتَّقونَ مَن كانوا حَيثُ كانوا، اللَّهمَّ إنِّي لا أُحِلُّ لَهم فَسادَ ما أَصلَحْتَ، وَايمُ اللهِ، لَتُكْفَأنَّ أُمَّتي عَن دينِها كَما يُكفَأُ الإناءُ في البَطْحاءِ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم لمَّا بعثه إلى اليمنِ خرج معه يُوصيه ثمَّ التفت رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم إلى المدينةِ فقال : إنَّ أهلَ بيتي هؤلاء يرَوْن أنَّهم أولَى النَّاسِ بي وليس كذلك إنَّ أوليائي منكم المُتَّقون من كانوا وحيث كانوا اللَّهمَّ إنِّي لا أُحلُّ لهم فسادَ ما أصلحتُ وايمُ اللهِ لتُكفأَنَّ أمَّتي عن دينِها كما تُكفأَنَّ الإناءُ في البَطحاءِ

- أنَّ مُعاذًا لمَّا بَعَثَه النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، خَرَجَ معه النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُوصيه، ومُعاذٌ راكبٌ ورسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَمشي تحت راحلتِه، فلمَّا فَرَغَ قال: يا مُعاذُ، إنَّكَ عسى ألَّا تَلقاني بعدَ عامي هذا، ولعلَّكَ أنْ تَمُرَّ بمسجدي وقَبري، فبَكى مُعاذُ بنُ جَبلٍ جَشَعًا لفِراقِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا تَبْكِ يا مُعاذُ، لَلبُكاءُ -أو إنَّ البُكاءَ- مِن الشَّيطانِ.

- لمَّا بَعَثَه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى اليَمنِ، خَرَجَ معه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُوصيه، ومُعاذٌ راكبٌ ورسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَمشي تحت راحلتِه، فلمَّا فَرَغَ قال: يا مُعاذُ، إنَّكَ عسى ألَّا تَلقاني بعدَ عامي هذا، ولعلَّكَ أنْ تَمُرَّ بمسجدي هذا وقَبري، فبَكى مُعاذٌ جَشَعًا لفِراقِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ التفَتَ فأقبَلَ بوَجهِه نحوَ المدينةِ فقال: إنَّ أَولى النَّاسِ بي المُتَّقونَ؛ مَن كانوا، وحيث كانوا.