الموسوعة الحديثية


- مَن لا يَهتمُّ بِأمرِ المُسلمينَ فَليسَ مِنهُم، ومَن لا يُصبِحُ ويُمْسي ناصِحًا للهِ ورَسولِه، ولِكتابِه ولإِمامِه ولِعامَّةِ المُسلمينَ فَليسَ مِنهُم.

الصحيح البديل:


- الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ: لِلَّهِ ولِكِتابِهِ ولِرَسولِهِ ولأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وعامَّتِهِمْ.

- ثلاثٌ لا يُغَلَّ عليهنَّ قلبُ امرىءٍ مسلمٍ : النصيحةُ لله ولرسولِه ولكتابِه ولعامةِ المسلِمين .