الموسوعة الحديثية


- إنَّ أخوفَ ما أخافُ عليكم بعدي ثلاثٌ : ما يُفتحُ عليكم من زهرةِ الدنيا وزينتِها، ورجالٌ يتأوَّلونَ القرآنَ على غيرِ تأويلِهِ، وزَلَّةُ عالمٍ ألا أُخبرُكم بالمخرجِ من ذلكَ ؟ إذا فُتحتْ عليكم الدنيا، فاشكروا اللهَ، وخذوا ما تعرفونَ من التأويلِ، وما شككتم فيهِ، فردُّوهُ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، وانتظروا بالعالِمِ فيئتَه، ولا تَلْقَفُوا عليه عثرةً

الصحيح البديل:


- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ قامَ في أصحابِه فقال: الفَقْرَ تَخافون، أو العَوَزَ، أو تُهِمُّكُم الدنيا؟ فإنَّ اللهَ فاتِحٌ لكُم أرضَ فارِسَ والرُّومِ، وتُصَبُّ عليكم الدُّنيا صَبًّا، حتى لا يُزيغَكُم بَعْدي -إنْ أزاغَكُم- إلَّا هي.