الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ قامَ في أصحابِه فقال: الفَقْرَ تَخافون، أو العَوَزَ، أو تُهِمُّكُم الدنيا؟ فإنَّ اللهَ فاتِحٌ لكُم أرضَ فارِسَ والرُّومِ، وتُصَبُّ عليكم الدُّنيا صَبًّا، حتى لا يُزيغَكُم بَعْدي -إنْ أزاغَكُم- إلَّا هي.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره،
الراوي : عوف بن مالك الأشجعي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23982
التخريج : أخرجه أحمد (23982) واللفظ له، والبزار (2758)، والطبراني (18/52) (93) مختصراً
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات رقائق وزهد - حب المال والشرف فتن - فتنة المال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (39/ 407)
23982- حدثنا حيوة، قال: أنبأنا بقية بن الوليد، قال: حدثني بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عوف بن مالك، أنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في أصحابه فقال: (( الفقر تخافون، أو العوز، أو تهمكم الدنيا؟ فإن الله فاتح لكم أرض فارس والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا، حتى لا يزيغكم بعدي إن أزاغكم إلا هي))

[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 189)
2758- حدثنا إبراهيم بن هاني، قال: أخبرنا علي بن معبد، قال: أخبرنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عوف بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام في أصحابه فقال: ((الفقر تخافون أو العوز أو تلهيكم الدنيا فإن الله فاتح لكم فارس، والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (18/ 52)
93- حدثنا محمد بن إسحاق بن راهويه، حدثنا أبي، حدثنا بقية بن الوليد (ح) وحدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة الدمشقي، حدثنا حيوة بن شريح الحمصي، حدثنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عوف بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في أصحابه فقال: ألفقر تخافون أو العوز، أو تهمكم الدنيا؟ فإن الله فاتح عليكم فارس والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا، حتى لا يزيغكم بعد إن زغتم إلا هي.