الموسوعة الحديثية


- تجيءُ وفي لفظٍ تُعرَضُ الأعمالُ يومَ القيامةِ، فتجيءُ الصَّلاةُ، فتقولُ : يا ربِّ، أَنا الصَّلاةُ، فيقولُ : إنَّكِ على خيرٍ، فتجيءُ الصَّدقةُ، فتقولُ : يا ربِّ، أَنا الصَّدقةُ، فيقولُ : إنَّكِ على خيرٍ، ثمَّ يجيءُ الصِّيامُ، فيقولُ : يا ربِّ، أَنا الصِّيامُ، فيقولُ : إنَّكَ علَى خيرٍ، ثمَّ تجيءُ الأَعمالُ على ذلِكَ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : إنَّكِ علَى خيرٍ، ثمَّ يجيءُ الإسلامُ، فيقولُ : يا ربِّ، أنتَ السَّلامُ، وإنا الإسلامُ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : إنَّكَ علَى خيرٍ، بِكَ اليومَ آخذُ، وبِكَ أعطي، قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ في كتابِهِ : وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ

أحاديث مشابهة:


- تَجيءُ الأعمالُ يومَ القِيامةِ، فتَجيءُ الصَّلاةُ، فتقولُ: يا ربِّ، أنا الصَّلاةُ، فيقولُ: إنَّكِ على خيرٍ، فتَجيءُ الصَّدَقةُ، فتقولُ: يا ربِّ، أنا الصَّدَقةُ، فيقولُ: إنَّكِ على خيرٍ، ثمَّ يَجيءُ الصيامُ، فيقولُ: يا ربِّ، أنا الصيامُ، فيقولُ: إنَّكَ على خيرٍ، ثمَّ تَجيءُ الأعمالُ على ذلك، فيقولُ اللهُ عزَّ وجَلَّ: إنَّكِ على خيرٍ، ثمَّ يَجيءُ الإسلامُ، فيقولُ: يا ربِّ، أنت السلامُ، وأنا الإسلامُ، فيقولُ اللهُ: إنَّكَ على خيرٍ، بك اليومَ آخُذُ، وبك أُعطي، قال اللهُ عزَّ وجَلَّ في كِتابِه: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلاَمِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران: 85].