الموسوعة الحديثية


- تجيءُ وفي لفظٍ تُعرَضُ الأعمالُ يومَ القيامةِ، فتجيءُ الصَّلاةُ، فتقولُ : يا ربِّ، أَنا الصَّلاةُ، فيقولُ : إنَّكِ على خيرٍ، فتجيءُ الصَّدقةُ، فتقولُ : يا ربِّ، أَنا الصَّدقةُ، فيقولُ : إنَّكِ على خيرٍ، ثمَّ يجيءُ الصِّيامُ، فيقولُ : يا ربِّ، أَنا الصِّيامُ، فيقولُ : إنَّكَ علَى خيرٍ، ثمَّ تجيءُ الأَعمالُ على ذلِكَ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : إنَّكِ علَى خيرٍ، ثمَّ يجيءُ الإسلامُ، فيقولُ : يا ربِّ، أنتَ السَّلامُ، وإنا الإسلامُ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : إنَّكَ علَى خيرٍ، بِكَ اليومَ آخذُ، وبِكَ أعطي، قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ في كتابِهِ : وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5780
التخريج : أخرجه أحمد (8727)، وأبو يعلى (6231)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7611)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام تفسير آيات - سورة آل عمران صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 362)
8727- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ثنا عباد بن راشد ثنا الحسن ثنا أبو هريرة إذ ذاك ونحن بالمدينة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: تجيء الأعمال يوم القيامة فتجيء الصلاة فتقول يا رب أنا الصلاة فيقول انك على خير فتجيء الصدقة فتقول يا رب أنا الصدقة فيقول إنك على خير ثم يجيء الصيام فيقول أي يا رب أنا الصيام فيقول إنك على خير ثم تجيء الأعمال على ذلك فيقول الله عز و جل إنك على خير ثم يجيء الإسلام فيقول يا رب أنت السلام وأنا الإسلام فيقول الله عز و جل إنك على خير بك اليوم آخذ وبك أعطى فقال الله عز و جل في كتابه { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } قال أبو عبد الرحمن عباد بن راشد ثقة ولكن الحسن لم يسمع من أبي هريرة

[مسند أبي يعلى] (11/ 104 ت حسين أسد)
((‌6231- حدثنا عقبة بن مكرم، حدثنا يونس، حدثنا عباد بن راشد، عن الحسن قال: حدثنا أبو هريرة، ونحن إذ ذاك بالمدينة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( تعرض الأعمال يوم القيامة فتجيء الصلاة فتقول: أي رب إني الصلاة، فيقول الله عز وجل: إنك على خير ثم تجيء الصدقة، فتقول: أي رب إني الصدقة، فيقول: إنك على خير، ويجيء الصيام وتجيء الأعمال كذلك فتقول: أي رب ويجيء،- أحسبه قال:- الإسلام، فيقول: أي رب أنت السلام وأنا الإسلام، فيقول الله: إنك على خير، بك آخذ اليوم وبك أعطي))، ثم قال الحسن: {إن الدين عند الله الإسلام} [آل عمران: 19]، {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين} [آل عمران: 85]))

[المعجم الأوسط - للطبراني] (7/ 317)
‌7611- حدثنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم، نا أبي، ثنا حجاج بن نصير، ثنا عباد بن راشد، عن الحسن، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تعرض الأعمال على الله يوم القيامة، فتجيء الصلاة، فيقول: يا رب، أنا الصلاة، فيقول الله: إنك على خير، وتجيء الصدقة، فيقول: يا رب، أنا الصدقة، فيقول: إنك على خير، ويجيء الصوم، فيقول: يا رب، أنا الصوم، فيقول: إنك على خير، حتى يجيء الإسلام، فيقول: يا رب، أنت السلام، وأنا الإسلام، فيقول الله: إنك على خير، بك آخذ اليوم، وبك أعطي، فيقول الله: {إن الدين عند الله الإسلام} [آل عمران: 19]، {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين} [آل عمران: 85] ))