الموسوعة الحديثية


- ينزلُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ليلةَ النِّصفِ من شعبانَ إلى السَّماءِ الدُّنيا فيغفِرُ لِكُلِّ نفسٍ إلا إنسانًا في قلبِهِ شحناءُ أوِ المُشرِكَ باللَّهِ عزَّ وجلَّ.

الصحيح البديل:


- تُفْتَحُ أبْوابُ الجَنَّةِ يَومَ الاثْنَيْنِ، ويَومَ الخَمِيسِ، فيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لا يُشْرِكُ باللَّهِ شيئًا، إلَّا رَجُلًا كانَتْ بيْنَهُ وبيْنَ أخِيهِ شَحْناءُ، فيُقالُ: أنْظِرُوا هَذَيْنِ حتَّى يَصْطَلِحا، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حتَّى يَصْطَلِحا، أنْظِرُوا هَذَيْنِ حتَّى يَصْطَلِحا. [وفي رواية]: إلَّا المُهْتَجِرَيْنِ.