الموسوعة الحديثية


- ينزلُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ليلةَ النِّصفِ من شعبانَ إلى السَّماءِ الدُّنيا فيغفِرُ لِكُلِّ نفسٍ إلا إنسانًا في قلبِهِ شحناءُ أوِ المُشرِكَ باللَّهِ عزَّ وجلَّ.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح ولا يثبت
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/557
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (509) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: إحسان - صلاح القلوب آداب عامة - النصف من شعبان آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - الشرك ظلم عظيم إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 66)
: 916-حديث آخر أخبرنا ابن ناصر وسعد الخير بن محمد قال: أنا نصر ابن أحمد بن البطر قال: نا أبو الحسن بن رزقويه قال:أخبرنا الحسين بن أيوب بن عبد العزيز الهاشمي قال: نا أحمد بن زهير بن هارون القزاز قال: نا يعقوب بن حميد بن كاسب قال حدثني عبد الله بن وهب قال حدثني عمرو بن الحارث أن عبد الملك بن عبد الملك حدثه عن المصعب بن أبي ذئب عن القاسم بن محمد عن عمه وغيره عن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "ينزل الله عز وجل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسانا في قلبه شحناء أو المشرك بالله عز وجل". قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح ولا يثبت".قال ابن حبان: "عبد الملك يروي ما لا يتابع عليه ويعقوب بن حميد قال يحيى والنسائي ليس بشيء".

السنة لابن أبي عاصم (1/ 222)
: 509 - حدثنا يعقوب بن حميد، ثنا عبد الله بن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن عبد الملك بن عبد الملك، عن المصعب بن أبي ذئب، عن القاسم بن محمد، عن عمه، أو عن أبيه، عن أبي ‌بكر الصديق، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينزل الله تبارك وتعالى ‌ليلة ‌النصف ‌من ‌شعبان إلى السماء الدنيا، فيغفر لكل نفس؛ إلا إنسان في قلبه شحناء، أو مشرك بالله عز وجل .