الموسوعة الحديثية


- واللَّهِ ما الدُّنْيا في الآخِرَةِ إلَّا مِثْلُ ما يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إصْبَعَهُ هذِه -وأَشارَ يَحْيَى بالسَّبَّابَةِ- في اليَمِّ ، فَلْيَنْظُرْ بمَ تَرْجِعُ؟

أحاديث مشابهة: