الموسوعة الحديثية


- رأيتُ ابنَ عُمرَ في السوقِ اشتَرَى ثوبًا شاميًّا، فرأى فيه خيطًا أحمَرَ، فرَدَّه، فأتَيتُ أسماءَ، فذكَرتُ ذلك لها، فقالت: يا جاريةُ، ناوليني جُبَّةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخرَجَتْ جُبَّةَ طَيالِسةٍ مَكْفوفةَ الجَيْبِ، والكُمَّينِ، والفَرْجَينِ بالدِّيباجِ.

أحاديث مشابهة:


- رأيتُ ابنَ عُمرَ اشترَى عِمامةً لَها علمٌ . فدعا بالجَلَمَينِ فقصَّهُ ، فدخلتُ علَى أسماءَ ، فذَكَرتُ ذلِكَ لَها ، فقالت : بؤسًا لعبدِ اللَّهِ ، يا جاريةُ هاتي جُبَّةَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ، فجاءَت بجُبَّةٍ مَكْفوفةِ الكُمَّينِ ، والجَيبِ ، والفَرجَينِ بالدِّيباجِ

- رأيتُ ابنَ عمرَ في السوقِ اشترى ثوبًا شاميًّا ، فرأى فيه خيطًا أحمرَ ، فردَّهُ ، فأتيتُ أسماءَ فذكرتُ ذلك لها ، فقالت : يا جاريةُ ، ناوليني جُبَّةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ، فأخرجتْ جُبَّةَ طيالِسةٍ مكفوفةَ الجيبِ والكُمَّيْنِ والفرجيْنِ بالديباجِ

- أخرَجَتْ إليَّ أسماءُ جُبَّةً مِن طَيالِسةٍ عليها لَبِنَةٌ شِبْرٌ مِن دِيباجٍ، وإنَّ فَرْجَيْها مَكْفوفانِ به، فقالتْ: هذهِ جُبَّةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كان يَلْبَسُها للوُفودِ، ويومَ الجُمُعةِ.

- عَنْ عَبْدِ اللهِ، مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، وَكَانَ خَالَ وَلَدِ عَطَاءٍ، قَالَ: أَرْسَلَتْنِي أَسْمَاءُ إلى عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ، فَقالَتْ: بَلَغَنِي أنَّكَ تُحَرِّمُ أَشْيَاءَ ثَلَاثَةً: العَلَمَ في الثَّوْبِ، وَمِيثَرَةَ الأُرْجُوَانِ ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ، فَقالَ لي عبدُ اللهِ: أَمَّا ما ذَكَرْتَ مِن رَجَبٍ فَكيفَ بمَن يَصُومُ الأبَدَ؟ وَأَمَّا ما ذَكَرْتَ مِنَ العَلَمِ في الثَّوْبِ، فإنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ يقولُ: سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّما يَلْبَسُ الحَرِيرَ مَن لا خَلَاقَ له، فَخِفْتُ أَنْ يَكونَ العَلَمُ منه، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الأُرْجُوَانِ ، فَهذِه مِيثَرَةُ عبدِ اللهِ. فَإِذَا هي أُرْجُوَانٌ، فَرَجَعْتُ إلى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا، فَقالَتْ: هذِه جُبَّةُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأخْرَجَتْ إلَيَّ جُبَّةَ طَيَالِسَةٍ كِسْرَوَانِيَّةٍ ، لَهَا لِبْنَةُ دِيبَاجٍ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بالدِّيبَاجِ، فَقالَتْ: هذِه كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ حتَّى قُبِضَتْ، فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا، وَكانَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَلْبَسُهَا، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بهَا.

- كانَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلم جُبَّةٌ مكفوفَةُ الجيبِ والْكمَّينِ والفَرجَينِ بالدِّيباجِ

- أخرجتْ إليَّ جُبَّةَ طيالسةٍ عليها لبنةُ شبرٍ من ديباجٍ كِسروانيٍّ وفُرجاها مكفوفان به قالت : هذه جُبَّةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم كان يلبسُها ، كانت عند عائشةَ فلمَّا قُبِضت عائشةُ قبضتُها إليَّ، فنحن نغسلُها للمريضِ منَّا يستشفي بها

-  كان لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جُبَّةٌ من طَيالِسةٍ لَبِنَتُها ديباجٌ كِسْرَوانِيٌّ.

-  كان لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جُبَّةٌ من طَيالِسةٍ لَبِنَتُها ديباجٌ كِسْرَوانِيٌّ.

-  رأيتُ ابنَ عُمَرَ اشتَرى جُبَّةً فيها خَيطٌ أحمَرُ، فردَّها فأتيتُ أسماءَ فذكرتُ ذلك لها، فقالتْ: بُؤسًا لابنِ عُمَرَ يا جاريَةُ، ناوِليني جُبَّةَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخرَجَتْ إلينا جُبَّةً مكفوفَةَ الجَيْبِ والكُمَّينِ والفَرْجِ بالديباجِ.