الموسوعة الحديثية


- أُعطِيَتْ أُمَّتي خَمسَ خِصالٍ في رَمضانَ، لم تُعطَها أُمَّةٌ قَبْلَهم: خَلوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطيَبُ عِندَ اللهِ مِن ريحِ المِسْكِ، وتَستَغفِرُ لهم الملائكةُ حتى يُفطِروا، ويُزَيِّنُ اللهُ عزَّ وجلَّ كُلَّ يَومٍ جَنَّتَه، ثم يَقولُ: يوشِكُ عِبادي الصَّالِحون أنْ يُلقوا عنهم المَؤونةَ والأَذى، ويَصيروا إليكِ، ويُصَفَّدُ فيه مَردَةُ الشَّياطينِ، فلا يَخلُصوا فيه إلى ما كانوا يَخلُصون إليه في غَيرِه، ويُغفَرُ لهم في آخِرِ لَيلةٍ. قيل: يا رسولَ اللهِ، أَهِيَ لَيلةُ القَدْرِ؟ قال: لا، ولكنَّ العامِلَ إنَّما يُوَفَّى أَجْرَه إذا قَضى عَملَه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 7917
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (319)، والبزار (8571) باختلاف يسير. وقوله: "خلوف فم.. المسك" أخرجه البخاري (1904)، ومسلم (1151) مطولاً
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل شهر رمضان إحسان - شفاعة الأعمال الصالحة لأهلها رقائق وزهد - ما يكرم به الرجل الصالح مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث