الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ نزلَ بينَ ضجنانَ وعسفانَ فقالَ المشرِكونَ إنَّ لِهؤلاءِ صلاةً هيَ أحبُّ إليهم من آبائِهم وأبنائِهم وَهيَ العصرُ فأجمعوا أمرَكم فميلوا عليهم ميلةً واحدةً وأنَّ جبرائيلَ أتى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأمرَه أن يقسمَ أصحابَه شطرينِ فيصلِّيَ بِهم وتقومُ طائفةٌ أخرى وراءَهم وليأخذوا حذرَهم وأسلحتَهم ثمَّ يأتي الآخرونَ ويصلُّونَ معَه رَكعةً واحدةً ثمَّ يأخذُ هؤلاءِ حذرَهم وأسلحتَهم فتَكونُ لَهم رَكعةٌ رَكعةٌ ولرسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رَكعتانِ

أحاديث مشابهة:


- كانَ رسولُ اللَّهِ نازلًا بينَ ( ضَجْنانَ ) و ( عُسْفانَ ) محاصِرَ المشرِكينَ فقالَ المشرِكونَ إنَّ لِهَؤلاءِ صلاةً هيَ أحبُّ إليهِمْ من أبنائِهِم وأبكارِهِم اجْمَعوا أمرَكُم ثمَّ ميلوا علَيهِم مَيلةً واحدةً فجاءَ جبريلُ عليهِ السَّلامُ فأمرَهُ أن يقسِمَ أصحابَهُ نصفينِ فيصلِّيَ بطائفةٍ منهم وطائفةٌ مُقبِلونَ علَى عدوِّهم قد أخذوا حِذرَهُم وأسلِحتَهُم ، فيصلِّيَ بِهِم رَكْعةً ثمَّ يتأخَّرَ هؤلاءِ ويتقدَّمَ أولئِكَ فيصلِّيَ بِهِم رَكْعةً تَكونُ لَهُم معَ النَّبيِّ رَكْعةً رَكْعةً ، وللنَّبيِّ رَكْعتانِ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نزل بين ضجنان وعُسْفانَ ، فقال المشركونَ : لِهَؤُلاءِ صلاةٌ هي أَحَبُّ إليهِم من آبائِهِم وأبنائِهِم ، وهي العصرُ ، فأَجْمِعُوا أمرَكم ، فتَمِيلُوا عليهم مَيْلَةً واحدةً ، وإنَّ جبريلَ أَتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؛ فأمره أن يَقْسِمَ أصحابَه شَطْرَيْنِ ، فيُصَلِّيَ بهِم ، وتقومُ طائفةٌ أُخْرَى وراءَهم ولْيَأْخُذُوا حِذْرَهم وأسلحتَهم ، فتكونُ لهم ركعةٌ ، ولرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ركعتانِ

- كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نازلًا بين ضَجْنانَ وعُسْفانَ، فحاصر المُشرِكينَ فقال المُشرِكونَ: إنَّ لهؤلاء صلاةً هي أحَبُّ إليهم من أبنائِهم وأموالِهم، أجمِعوا أمْرَكم ثمَّ مِيلوا عليهم مَيلةً واحِدةً، فجاء جِبريلُ فأمَرَه أن يُقسِّمَ أصحابَه نِصفَينِ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نزَل بينَ ضَجْنانَ وعُسفانَ فحاصَر المشركينَ قال: فقالوا: إنَّ لهؤلاءِ صلاةً هي أحَبُّ إليهم مِن أبنائِهم وأبكارِهم - يعنونَ العصرَ - فأجمِعوا أمرَكم ثمَّ مِيلوا عليهم مَيلةً واحدةً قال: فجاء جبريلُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأمَره أنْ يقسِمَ أصحابَه شَطرينِ ويُصلِّيَ بالطَّائفةِ الأولى ركعةً ويأخُذَ الطَّائفةُ الأخرى حِذْرَهم وأسلحتَهم فإذا صلَّى بهم ركعةً تأخَّروا وتقدَّم الآخَرون فصلَّى بهم ركعةً وأخَذ هؤلاء الآخَرونَ حِذْرَهم وأسلحتَهم فكانت لكلِّ طائفةٍ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ركعةٌ ركعةٌ

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نازلًا بين ضَجْنانَ وعُسْفانَ محاصِرًا للمشرِكينَ، فقال المشرِكون: إنَّ لهؤلاء صلاةً هي أحَبُّ إليهم مِن أبنائِهم وأموالِهم، أجمِعوا أمرَكم، ثم مِيلوا عليهم مَيْلةً واحدةً، فجاء جِبْريلُ، فأمَره أن يَقسِمَ أصحابَهُ نصفَيْنِ.