الموسوعة الحديثية


- عن حذيفة قال: يُجمَعُ الناسُ في صعيدٍ واحِدٍ, فيُسمِعُهمُ الداعِي ويَنفُذُهمُ البصَرُ حُفاةً عُراةً كما خُلِقوا قِيامًا, لا تكلَّمُ نفسٌ إلَّا بإذنِه, يُنادي: يا محمدُ, فيقولُ: لبَّيكَ وسَعدَيكَ, والخيرُ في يدَيكَ, والشرُّ ليس إليكَ, والمُهدِيُّ مَن هدَيتَ, عبدُكَ بينَ يدَيكَ, وبِكَ وإليكَ, لا مَلجَأَ ولا مَنجا مِنكَ إلَّا إليكَ , تَبارَكتَ وتَعالَيتَ, سُبحانَكَ ربَّ البيتِ. فهذا المَقامُ المحمودُ الذي ذكَره اللهُ تَعالى.
خلاصة حكم المحدث : الأشبه أنه موقوف .
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى أنه لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وصح من قول حذيفة بن اليمان
الراوي : صلة بن زفر | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 53
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الإسراء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم قيامة - أهوال يوم القيامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

الصحيح البديل:


- يُحشرُ النَّاسُ يومَ القيامةِ فأكونُ أنا وأمَّتي على تلٍّ ، فيكسوني ربِّي عزَّ وجلَّ حُلَّةً خضراءَ ، ثمَّ يؤذَنُ لي فأقولُ ما شاء اللهُ أنْ أقولَ ، فذلك المقامُ المحمودُ

- يُحشَرُ النَّاسُ يومَ القيامةِ ، فأكونُ أنا وأُمَّتي علَى تَلٍّ فيَكسوني عزَّ وجلَّ حُلَّةً خَضراءَ ، ثمَّ يُؤْذَنُ لي فأقولُ ما شاءَ اللهُ أن أقولَ . فذلكَ المقامُ المَحمودُ