الموسوعة الحديثية


- يجيءُ النَّبيُّ ومعَهُ الرَّجُلانِ، ويجيءُ النَّبيُّ ومعَهُ الثَّلاثةُ وأَكْثرُ من ذلِكَ، وأقلُّ، فيقالُ لَهُ: هل بلَّغتَ قومَكَ؟ فيقولُ: نعَم، فيُدعَى قومُهُ، فيقالُ: هل بلَّغَكُم؟ فيقولونَ: لا، فيقالُ: مَن يشهدُ لَكَ؟ فيقولُ: محمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فتُدعَى أُمَّةُ محمَّدٍ، فيقالُ: هل بلَّغَ هذا؟ فيقولونَ: نعَم، فيقولُ: وما عِلمُكُم بذلِكَ؟ فيقولونَ: أخبرَنا نبيُّنا بذلِكَ أنَّ الرُّسلَ قد بلَّغوا فَصدَّقناهُ، قالَ: فذلِكُم قولُهُ تعالى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

أحاديث مشابهة:


-  يَجِيءُ نُوحٌ وأُمَّتُهُ، فيَقولُ اللَّهُ تَعالَى: هلْ بَلَّغْتَ؟ فيَقولُ: نَعَمْ أيْ رَبِّ، فيَقولُ لِأُمَّتِهِ: هلْ بَلَّغَكُمْ؟ فيَقولونَ: لا ما جاءَنا مِن نَبِيٍّ، فيَقولُ لِنُوحٍ: مَن يَشْهَدُ لَكَ؟ فيَقولُ: مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأُمَّتُهُ، فَنَشْهَدُ أنَّه قدْ بَلَّغَ، وهو قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} [البقرة: 143]. والوَسَطُ: العَدْلُ.

- يُدْعَى نُوحٌ يَومَ القِيامَةِ، فيَقولُ: لَبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ يا رَبِّ، فيَقولُ: هلْ بَلَّغْتَ؟ فيَقولُ: نَعَمْ، فيُقالُ لِأُمَّتِهِ: هلْ بَلَّغَكُمْ؟ فيَقولونَ: ما أتانا مِن نَذِيرٍ، فيَقولُ: مَن يَشْهَدُ لَكَ؟ فيَقولُ: مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فَتَشْهَدُونَ أنَّه قدْ بَلَّغَ: {وَيَكونَ الرَّسُولُ علَيْكُم شَهِيدًا} فَذلكَ قَوْلُهُ جَلَّ ذِكْرُهُ: {وَكَذلكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وسَطًا لِتَكُونُوا شُهَداءَ علَى النَّاسِ ويَكونَ الرَّسُولُ علَيْكُم شَهِيدًا} والوَسَطُ: العَدْلُ.

- يُجاءُ بنُوحٍ يَومَ القِيامَةِ، فيُقالُ له: هلْ بَلَّغْتَ؟ فيَقولُ: نَعَمْ، يا رَبِّ، فَتُسْأَلُ أُمَّتُهُ: هلْ بَلَّغَكُمْ؟ فيَقولونَ: ما جاءَنا مِن نَذِيرٍ، فيَقولُ: مَن شُهُودُكَ؟ فيَقولُ: مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُجاءُ بكُمْ، فَتَشْهَدُونَ، ثُمَّ قَرَأَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ {وَكَذلكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وسَطًا} [البقرة: 143]- قالَ: عَدْلًا - {لِتَكُونُوا شُهَداءَ علَى النَّاسِ، ويَكونَ الرَّسُولُ علَيْكُم شَهِيدًا} [البقرة: 143].

- يُدْعَى نوحٌ فيُقالُ : هل بَلَّغْتَ ؟ فيقولُ : نعم، فيُدْعَى قومُه فيُقالُ : هل بَلَّغَكم ؟ فيقولون : ما أتانا من نذيرٍ وما أتانا من أحدٍ . فيُقالُ : من شهودُك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُه، قال : فيُؤْتَى بكم تشهدون أنه قد بَلَّغَ فذلك قولُ اللهِ تبارك وتعالى ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) والوَسَطُ العَدْلُ

- يُدعَى نوحٌ فيُقالُ هل بلَّغتَ فيقولُ نعم فيُدعُى قومُه فيقالُ هل بلَّغَكم فيقولون ما أتانا من نذيرٍ وما أتانا من أحدٍ فيُقالُ مَنْ شُهودُك فيقولُ محمدٌ وأمتُه قال فيُؤتى بكم تشهدونَ أنه قد بلَّغ فذلك قولُ اللهِ تبارك وتعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} والوسَطُ العدلُ

- وَكذلِكَ جعَلناكم أمَّةً وسطًا قالَ : عَدلًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 2961
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام تفسير آيات - سورة البقرة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- يُدعى نوحٌ فيقالُ : هل بلَّغتَ ؟ فيقولُ : نعَم ، فيُدعى قومُهُ فيقالُ : هل بلَّغَكم ؟ فيقولونَ : ما أتانا من نذيرٍ وما أتانا من أَحدٍ . فيقالُ : من شُهودُكَ ؟ فيقولُ : محمَّدٌ وأمَّتُهُ ، قالَ : فيؤتى بِكم تشْهدونَ أنَّهُ قد بلَّغ فذلِكَ قولُ اللَّهِ تبارك وتعالى ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) والوسَطُ العدلُ

- يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ ، وأكثرُ من ذلك ، فيُقالُ له : هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ : نعم ، فيُدْعَى قومُه ، فيُقالُ لهم : هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ : لا ، فيُقالُ له : مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم : هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ : نعم ، فيُقالُ : وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ : جاءنا نبيُّنا ، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه ، فذلك قولُه : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا

- يَجِيءُ نوحٌ و أُمَّتُه ، فيقولُ اللهُ : هل بَلَّغْتَ ؟ فيقولُ : نعم أَيْ رَبِّ ! فيقولُ لِأُمَّتِهِ : هل بَلَّغَكم ؟ فيقولونَ : لا ؛ ما جاء لنا من نبيٍّ ، فيقولُ لنوحٍ . مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُه ، وهو قولُه تعالى : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ، والوَسَطُ : العدلُ ، فيُدْعَوْنَ ، فيَشْهَدُونَ له بالبلاغِ ، ثم أَشْهَدُ عليكم