الموسوعة الحديثية


- أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللذَّاتِ – يعني الموتَ – فإنَّهُ ما كان في كثيرٍ إلا قَلَّلَهُ، ولا قَليلٍ إلَّا جَزَّأَهُ. كانَتْ عِبَرًا كُلُّها : عَجِبْتُ لِمَنْ أيْقنَ بِالموتِ، ثُمَّ هو يَفرحُ، عَجِبتُ لِمَنْ أيقنَ بالنارِ، ثُمَّ هو يَضحكُ، عجِبْتُ لِمَنْ أيْقنَ بِالقَدَرِ، ثُمَّ هو يَنْصَبُ، عجِبتُ لِمَنْ رَأَى الدُّنيا وتَقلُّبَها بِأهلِها، ثُمَّ اطْمأَنَّ إليها، وعجِبتُ لِمَنْ أيْقنَ بِالحسابِ غدًا، ثُمَّ لا يَعملُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1943
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (6/ 56) واللفظ له (بدون الزيادات المقحمة)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7/ 353)، وابن الأعرابي في ((المعجم)) (1/ 209).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا قدر - الإيمان بالقدر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث