الموسوعة الحديثية


- قال اللهُ - تبارَك وتعالى - : مَن آذى لي وليًّا فقدِ استَحَقَّ مُحارَبَتي، وما تقرَّب إليَّ عبدي بمثلِ أداءِ فرائِضي، وإنه ليتقرَّبُ إليَّ بالنوافلِ حتى أُحِبَّه، فإذا أحبَبتُه كنتُ رِجلَه التي بها يمشي، ويدَه التي يَبطِشُ بها، ولسانَه الذي ينطِقُ به، وقلبَه الذي يعقِلُ به، إن سأَلني أعطيتُه، وإن دعاني أجَبتُه، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه كتَرَدُّدي عن موتِه، وذلك أنه يكرهُه وأنا أكرَهُ مساءَتَه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/418
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء صلاة - فرض الصلاة إيمان - الكرامات والأولياء إيمان - كلام الله رقائق وزهد - التحذير من إيذاء الصالحين والضعفة والمساكين
| الصحيح البديل

الصحيح البديل:


- إنَّ اللهَ تعالى قال : من عادى لي وليًّا , فقدْ آذنتُه بالحربِ , وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ مما افترضتُه عليه , وما يزالُ عبدي يتقربُ إليَّ بالنوافلِ حتى أُحبُّه , فإذا أحببتُه كنتُ سمْعَه الذي يسمعُ به , وبصرَه الذي يُبصرُ به , ويدَه التي يبطشُ بها ورجلَه التي يمشي بها , وإن سألني لأُعطينَّه , وإن استعاذَني لأعيذنَّه , وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه تردُّدي عن قبضِ نفس المؤمن , يكره الموتَ وأنا أكْرهُ مساءتَه .