الموسوعة الحديثية


- قال اللهُ - تبارَك وتعالى - : مَن آذى لي وليًّا فقدِ استَحَقَّ مُحارَبَتي، وما تقرَّب إليَّ عبدي بمثلِ أداءِ فرائِضي، وإنه ليتقرَّبُ إليَّ بالنوافلِ حتى أُحِبَّه، فإذا أحبَبتُه كنتُ رِجلَه التي بها يمشي، ويدَه التي يَبطِشُ بها، ولسانَه الذي ينطِقُ به، وقلبَه الذي يعقِلُ به، إن سأَلني أعطيتُه، وإن دعاني أجَبتُه، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه كتَرَدُّدي عن موتِه، وذلك أنه يكرهُه وأنا أكرَهُ مساءَتَه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/418
التخريج : أخرجه أبو يعلى (7087) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء صلاة - فرض الصلاة إيمان - الكرامات والأولياء إيمان - كلام الله رقائق وزهد - التحذير من إيذاء الصالحين والضعفة والمساكين
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (1/ 418)
: 768 - قال: [[أبو يعلى]] وثنا العباس بن الوليد، ثنا يوسف بن خالد، عن (محمد) بن إسحاق، أنه سمع عطاء بن يسار يحدث عن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "قال الله- تبارك وتعالى: ‌من ‌آذى ‌لي ‌وليا ‌فقد ‌استحق ‌محاربتي، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي، وإنه ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه؟ فإذا أحببته كنت رجله التي بها يمشي، ويده التي يبطش بها، ولسانه الذي ينطق به، وقلبه الذي يعقل به، إن سألني أعطيته، وإن دعاني أجبته، وما ترددت عن شيء أنا فاعله كترددي عن موته، وذلك أنه يكرهه وأنا أكره مساءته ". هذا إسناد ضعيف؟ لضعف يوسف بن خالد السمتي البصري، قال فيه ابن معين: كذاب زنديق، لا يكتب حديثه. وقال أبو حاتم: أنكرت قول ابن معين: زنديق، حتى حمل إلي كتاب قد وضعه في التجهم ينكر فيه الميزان والقيامة، فعلمت أن ابن معين لا يتكلم إلا عن بصيرة وفهم، وهو ذاهب الحديث. وقال البخاري وأبو داود وابن (معمر) : كذاب. وقال ابن حبان: كان يضع الأحاديث على الأشياخ ويقرؤها عليهم، لا تحل الرواية عنه.

مسند أبي يعلى (12/ 520 ت حسين أسد)
: 7087 - حدثنا العباس بن الوليد، حدثنا يوسف بن خالد، عن عمر بن إسحاق، أنه سمع عطاء بن يسار يحدث، عن ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " قال الله عز وجل: ‌من ‌آذى ‌لي ‌وليا ‌فقد ‌استحق ‌محاربتي، وما تقرب إلى عبد بمثل أداء فرائضي، وإنه ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت رجله التي يمشي بها، ويده التي يبطش بها، ولسانه الذي ينطق به، وقلبه الذي يعقل به، إن سألني أعطيته وإن دعاني أجبته، وما ترددت عن شيء أنا فاعله كترددي عن موته، وذاك أنه يكرهه وأنا أكره مساءته "