الموسوعة الحديثية


- رأيتُ قَبَاءَ أُكَيْدِرَ حينَ قُدِمَ بهِ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فجعلَ المسلمونَ يلمسونَهُ بأيديهم ويتعجبونَ منهُ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أتعجبونَ من هذهِ...

أحاديث مشابهة:


- إن سعدًا كان من أعظمِ الناسِ وأطولِهم وإنه بُعِث إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم جُبَّةٌ من ديباجٍ منسوجٌ فيها الذهبُ فلَبِسَها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فصَعِدَ المنبرَ فقام أو قعَدَ فجعل الناسُ يلمِسونها فقالوا: ما رأينا كاليومِ ثوبًا قطُّ فقال: أتعجبون من هذا ؟ لمناديلُ سعدٍ في الجنةِ خيرٌ مما ترون.

- بعثَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ جبَّةٌ من ديباجٍ منسوجٌ فيها الذَّهبُ فلبسَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فصعِدَ المنبرَ فقامَ أو قعدَ فجعلَ النَّاسُ يلمسونَها فقالوا : ما رأينا كاليومِ ثوبًا قطُّ فقالَ أتعجبونَ من هذِهِ لَمناديلُ سعدٍ في الجنَّةِ خيرٌ مِمَّا ترونَ

- دخلتُ على أنسٍ, فقالَ بعثَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ جيشًا إلى أُكيدرِ دومةَ فبعثَ إليْهِ بجبَّةٍ من ديباجٍ منسوجٍ بالذَّهبِ فلبِسَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فجعلَ النَّاسَ يمسحونَها وينظرونَ إليْها فقالَ أتعجبونَ من هذِهِ الجبَّةِ قالوا يا رسولَ اللَّهِ ما رأينا ثوبًا قطُّ أحسنَ منْهُ قالَ فواللَّهِ لمناديلُ سعدِ بنِ معاذٍ في الجنَّةِ أحسَنُ مِمَّا ترونَ

- أُهْدِيَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثَوْبُ حَرِيرٍ، فَجَعَلْنَا نَلْمُسُهُ ونَتَعَجَّبُ منه، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أتَعْجَبُونَ مِن هذا قُلْنَا: نَعَمْ، قالَ: مَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ خَيْرٌ مِن هذا.

- أُهْدِيَتْ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حُلَّةُ حَرِيرٍ، فَجَعَلَ أصْحَابُهُ يَمَسُّونَهَا ويَعْجَبُونَ مِن لِينِهَا، فَقالَ: أتَعْجَبُونَ مِن لِينِ هذِه؟ لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ خَيْرٌ منها، أوْ ألْيَنُ

- أُهْدِيَ إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَرَقَةٌ مِن حَرِيرٍ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَتَدَاوَلُونَهَا بيْنَهُمْ ويَعْجَبُونَ مِن حُسْنِهَا ولِينِهَا، فَقَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أتَعْجَبُونَ منها؟ قالوا: نَعَمْ يا رَسولَ اللَّهِ، قَالَ: والذي نَفْسِي بيَدِهِ، لَمَنَادِيلُ سَعْدٍ في الجَنَّةِ خَيْرٌ منها. لَمْ يَقُلْ شُعْبَةُ، وإسْرَائِيلُ، عن أبِي إسْحَاقَ: والذي نَفْسِي بيَدِهِ.

- أُهْدِيَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جُبَّةُ سُنْدُسٍ، وكانَ يَنْهَى عَنِ الحَرِيرِ، فَعَجِبَ النَّاسُ منها، فَقالَ: والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ أحْسَنُ مِن هذا، وقالَ سَعِيدٌ، عن قَتَادَةَ، عن أنَسٍ: إنَّ أُكَيْدِرَ دُومَةَ أهْدَى إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

- أُتِيَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، بثَوْبٍ مِن حَرِيرٍ فَجَعَلُوا يَعْجَبُونَ مِن حُسْنِهِ ولِينِهِ، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ أَفْضَلُ مِن هذا.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 3249
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أُهْدِيَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جُبَّةُ سُنْدُسٍ وكانَ يَنْهَى عَنِ الحَرِيرِ فَعَجِبَ النَّاسُ منها فَقالَ: والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ أَحْسَنُ مِن هذا.

- أُهْدِىَ أُكَيْدِرُ دُومَةَ . . . . . ثم بعثَ بها إلى جعفرَ بنِ أبي طالبٍ فلَبِسَها فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إني لم أُعْطِكَهَا لتَلْبِسَها قال فما أصنعُ بها قال أَرْسِلْ بها إلى أخيكَ النَّجاشيِّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن جدعان ضعيف والجملة الأخيرة منه منكرة
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/1048
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - إباحة الذهب والحرير للنساء دون الرجال هبة وهدية - هدية المشرك زينة اللباس - الزينة المحرمة وما نهي عن التزين به مناقب وفضائل - النجاشي وأصحابه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- بعثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جيشًا إلى أُكَيْدِرَ دُومَةَ فأَرْسَلَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جُبَّةَ دِيباجٍ منسوجٍ فيها الذهبُ فلَبِسَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقامَ على المنبرِ أو جلسَ فلم يتكلَّمْ ثم نزلَ فجعلَ الناسُ يلمسونَ الجُبَّةَ وينظرونَ إليها فقال تعجبونَ من هذهِ فوالذي نفسي بيدِه لَمَنَادِيلُ سعدِ بنِ معاذٍ في الجنةِ خيرٌ منها

- أنَّ أُكَيْدِرَ الدُّومَةَ بعثَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جُبَّةَ سندسٍ فلَبِسَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فتعجَّبَ الناسُ منها فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أتعجبونَ من هذهِ فوالذي نفسي بيدِه لَمَنَاديلُ سعدِ بنِ معاذٍ في الجنةِ خيرٌ منها ثم أهداها إلى عمرَ فقال يا رسولَ اللهِ تَكْرَهُهَا وأَلْبِسُها قال يا عمرُ إنَّما أَرْسَلْتُ بها إليكَ لتبعثَ بها وجهًا فتصيبُ بها مالًا

- أُهْدِيَتْ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، حُلَّةُ حَرِيرٍ، فَجَعَلَ أَصْحَابُهُ يَلْمِسُونَهَا وَيَعْجَبُونَ مِن لِينِهَا، فَقالَ: أَتَعْجَبُونَ مِن لِينِ هذِه؟ لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ، خَيْرٌ منها وَأَلْيَنُ.

- أنَّهُ أُهْدِيَ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ جُبَّةٌ مِن سُنْدُسٍ، وَكانَ يَنْهَى عَنِ الحَرِيرِ، فَعَجِبَ النَّاسُ منها، فَقالَ: وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ إنَّ مَنَادِيلَ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ في الجَنَّةِ أَحْسَنُ مِن هذا. وفي روايةٍ : أنَّ أُكَيْدِرَ دُومَةِ الجَنْدَلِ، أَهْدَى لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ حُلَّةً، فَذَكَرَ نَحْوَهُ، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيهِ، وَكانَ يَنْهَى عَنِ الحَرِيرِ.

- أنَّه أُهدِي إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثوبُ ديباجٍ كساه إيَّاه كسرَى فدخل أصحابُه فقالوا أُنزِلت عليك من السَّماءِ فقال وما تعجبون من ذا لَمنديلٌ من مناديلِ سعدِ بنِ معاذٍ في الجنَّةِ خيرٌ من هذا ثمَّ قال يا غلامُ اذهَبْ به إلى أبي جهمِ بنِ حذيفةَ وقُلْ له يَبعثُ إليَّ بالخَميصةِ ..

- دخَلْتُ على أنسِ بنِ مالكٍ فقال لي : مَن أنتَ ؟ قُلْتُ : أنا واقدُ بنُ عمرِو بنِ سعدِ بنِ مُعاذٍ قال : إنَّكَ بسَعدٍ لَشبيهٌ ثمَّ بكى فأكثَر البكاءَ قال : رحمةُ اللهِ على سعدٍ كان مِن أعظَمِ النَّاسِ وأطوَلِهم ثمَّ قال : بعَث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جيشًا إلى أُكَيْدِرِ دُومَةَ فأرسَل إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بجُبَّةِ ديباجٍ منسوجٍ فيها الذَّهبُ فلبِسها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقام على المِنبَرِ أو جلَس فلَمْ يتكلَّمْ ثمَّ نزَل فجعَل النَّاسُ يلمِسونَ الجُبَّةَ وينظُرونَ إليها فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( أتعجَبونَ منها ) ؟ قالوا : ما رأَيْنا ثوبًا قطُّ أحسَنَ منه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( لَمناديلُ سعدِ بنِ مُعاذٍ في الجنَّةِ أحسَنُ ممَّا ترَوْنَ )