الموسوعة الحديثية


- يُجاءُ بالموتِ كأنَّه كبشٌ أملَحُ فيُذبَحُ، فيُقالُ: ويا أهلَ الجنَّةِ، ويا أهلَ النَّارِ، خلودٌ ولا موتٌ، ثُمَّ قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: {وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} الآية.
خلاصة حكم المحدث : [حكى فيه الخلافَ على أبي صالِحٍ، ثُمَّ قال]: والصَّحيحُ حديثُ أبي سعيدٍ الخُدريِّ. [يعني روايةَ: عليِّ بنِ مُسهِرٍ، والمُسيَّبِ بنِ شَريكٍ، وإسماعيلَ بنِ إبراهيمَ التَّيميِّ، وأبو مُعاويةَ، وجَريرٍ، والثَّوريِّ، ومُحمَّدِ بنِ عُبَيدٍ، ويَعلى بنِ عُبَيدٍ، عن الأعمَشِ، عن أبي صالِحٍ، عن أبي سعيدٍ].
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني الصفحة أو الرقم : 2328
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جهنم - خلود أهل النار رقائق وزهد - ذكر الموت قيامة - ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار
| شرح حديث مشابه