الموسوعة الحديثية


- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال في خطبتِه ألا إني أُوشكُ فأُدعَى فأجيبُ فيليكم عمالٌ من بعدي يعملون بما تعملون ويعملونَ ما تعرفونَ وطاعةُ أولئك طاعةٌ فتلبثون كذلك زمانًا فيليكم عمالٌ من بعدِهم يعملون بما لا تعلمون ويعملون بما لا تعرفون فمَن قادهم وناصحَهم فأولئك قد هلكوا وأهلكوا وخالِطوهم بأجسادِكم وزايلوهم بأعمالِكم واشهدوا على المحسنِ أنه محسنٌ وعلى المسيءِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن علي المروزي وهو ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/239
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام فتن - أمراء الجور إمامة وخلافة - النصح لأئمة المسلمين وولاتهم جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة:


- ستكونُ عليكم أمراءُ من بعدي ، يأمرونَكم بما لا تَعْرِفونَ ، ويعملونَ بما تُنكِرونَ ، فليس أولئكَ عليكم بأئمَّةٍ

- سَيَلِى أَمُورَكم من بَعْدِى رجالٌ يُعَرِّفُونَكم ما تُنْكِرُونَ ، ويُنْكِرُونَ عليكم ما تَعْرِفُونَ ، فلا طاعه لِمَن عَصَى اللهَ ، فلا تَعْتَلُّوا بربِّكم

- يا أبا هُرَيرةَ، إنَّكَ لم تَكُنْ معنا إذ بايَعْنا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إنَّا بايَعْناه على السَّمعِ والطَّاعةِ في النِّشاطِ والكَسلِ، وعلى النَّفقةِ في اليُسرِ والعُسرِ، وعلى الأمْرِ بالمَعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وعلى أنْ نَقولَ في اللهِ تَبارَكَ وتَعالى ولا نَخافَ لَومةَ لائمٍ فيه، وعلى أنْ نَنصُرَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قَدِمَ علينا يَثرِبَ فنَمنَعَه ممَّا نَمنَعُ منه أنفُسَنا وأزْواجَنا وأبناءَنا، ولنا الجنَّةُ، فهذه بَيعةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ التي بايَعْنا عليها، فمَن نَكَثَ فإنَّما يَنكُثُ على نَفْسِه، ومَن أَوفى بما بايَعَ عليه رسولَ اللهِ صلي الله عليه وسلم وَفَّى اللهَ بما بايَعَ عليه نَبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فكَتَبَ مُعاويةُ إلى عُثمانَ بنِ عَفَّانَ أنَّ عُبادةَ بنَ الصَّامتِ قد أفسَدَ عليَّ الشَّامَ وأهلَه؛ فإمَّا تَكُفُّ إليك عُبادةَ، وإمَّا أُخلِّي بيْنَه وبيْنَ الشَّامِ، فكَتَبَ إليه أنْ رَحِّلْ عُبادةَ حتى تُرجِعَه إلى دارِه مِن المدينةِ، فبَعَثَ بعُبادةَ حتى قَدِمَ المدينةَ، فدَخَلَ على عُثمانَ في الدَّارِ، وليس في الدَّارِ غيرُ رَجُلٍ مِن السَّابقينِ أو مِن التَّابعينِ قد أدرَكَ القَومَ، فلمْ يَفجَأْ عُثمانَ إلَّا وهو قاعدٌ في جانبِ الدَّارِ، فالتفَتَ إليه فقال: يا عُبادةُ بنَ الصَّامتِ، ما لنا ولك، فقام عُبادةُ بيْنَ ظَهرَيِ النَّاسِ فقال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أبا القاسمِ محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّه سيَلي أُمورَكم بَعدي رِجالٌ، يُعرِّفونَكم ما تُنكِرونَ، ويُنكِرونَ عليكم ما تَعرِفونَ، فلا طاعةَ لمَن عَصى اللهَ، فلا تَعتَلُّوا بربِّكم.

- سيَلي أُمورَكم مِن بَعدي رِجالٌ يُعرِّفونَكم ما تُنكِرونَ، ويُنكِرونَكم ما تَعرِفونَ، فلا طاعةَ لمَن عَصى اللهَ فلا تَعتَلُّوا بربِّكم.