الموسوعة الحديثية


- وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ في يَدِهِ لَيَأْتِيَنَّ علَى أَحَدِكُمْ يَوْمٌ وَلَا يَرَانِي، ثُمَّ لأَنْ يَرَانِي أَحَبُّ إِلَيْهِ مَن أَهْلِهِ وَمَالِهِ معهُمْ.