الموسوعة الحديثية


- وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ في يَدِهِ لَيَأْتِيَنَّ علَى أَحَدِكُمْ يَوْمٌ وَلَا يَرَانِي، ثُمَّ لأَنْ يَرَانِي أَحَبُّ إِلَيْهِ مَن أَهْلِهِ وَمَالِهِ معهُمْ.

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1836 )
((142- (‌2364) حدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر أحاديث منها: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((والذي نفس محمد بيده! ليأتين على أحدكم يوم ولا يراني. ثم لأن يراني أحب إليه من أهله وماله معهم)). قال أبو إسحاق: المعنى فيه عندي، لأن يراني معهم أحب إليه من أهله وماله. وهو عندي مقدم ومؤخر))