الموسوعة الحديثية


- كان إذا دخل الجِبَّانةَ يقولُ : " السلامُ عليكم أيَّتُها الأرواحُ الفانيةُ ! والأبدانُ الباليةُ، والعِظامُ النَّخِرَةُ، التي خرجت من الدنيا وهي باللهِ مؤمنةٌ، اللهم أَدْخِلْ عليهم رَوْحًا منك، وسلامًا منا "

الصحيح البديل:


- كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، كُلَّما كانَ لَيْلَتُهَا مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، يَخْرُجُ مِن آخِرِ اللَّيْلِ إلى البَقِيعِ، فيَقولُ: السَّلَامُ علَيْكُم دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ، وَأَتَاكُمْ ما تُوعَدُونَ غَدًا، مُؤَجَّلُونَ، وإنَّا، إنْ شَاءَ اللَّهُ، بكُمْ لَاحِقُونَ، اللَّهُمَّ، اغْفِرْ لأَهْلِ بَقِيعِ الغَرْقَدِ وَلَمْ يُقِمْ قُتَيْبَةُ قَوْلَهُ وَأَتَاكُمْ.