الموسوعة الحديثية


- إذا فعلتْ أمَّتي خمسَ عشرةَ خَصلةً، حلَّ بها البلاءُ فقيل وما هنَّ يا رسولَ اللهِ؟ قال: إذا كان المغنمُ دولًا، والأمانةُ مغنمًا ، والزكاةُ مغرمًا ، وأطاع الرجلُ زوجتَه، وعقَّ أمَّه، وبرَّ صديقَه، وجفا أباه وارتفعتِ الأصواتُ في المساجدِ، وكان زعيمُ القومِ أرذلَهم ، وأُكرِمَ الرجلُ مخافةَ شرِّه، وشرِبت الخمورُ، ولبِس الحريرُ، واتخذتِ القيناتُ والمعازفُ، ولعن آخرُ هذه الأمةِ أوَّلَها، فليرتقبوا عند ذلك ريحًا حمراءَ أو خسفًا ومسخًا

الصحيح البديل:


- يشربُ ناسٌ من أمتي الخمرَ ، يسمُّونها بغيرِ اسمِها ، يُضرَبُ على رؤوسِهم بالمعازفِ والقَيْناتِ ، يَخسِفُ اللهُ بهم الأرضَ ، ويجعلُ اللهُ منهم القِرَدَةَ والخنازيرَ

- لَيَشْرَبَنَّ أناسٌ من أمتي الخمرَ ، يُسَمُّونَها بغيرِ اسمِها ، ويُضْرَبُ على رؤوسِهم بالمعازِفِ والقَيْناتِ ، يَخْسِفُ اللهُ بهم الأرْضَ ، ويَجْعَلُ منهم قردةً وخنازيرً