الموسوعة الحديثية


- انْتَدَبَ اللَّهُ لِمَن خَرَجَ في سَبيلِهِ، لا يُخْرِجُهُ إلَّا إيمَانٌ بي وتَصْدِيقٌ برُسُلِي، أنْ أَرْجِعَهُ بما نَالَ مِن أجْرٍ أوْ غَنِيمَةٍ، أوْ أُدْخِلَهُ الجَنَّةَ، ولَوْلَا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي ما قَعَدْتُ خَلْفَ سَرِيَّةٍ، ولَوَدِدْتُ أنِّي أُقْتَلُ في سَبيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيَا، ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا، ثُمَّ أُقْتَلُ.

أحاديث مشابهة:


- تَضَمَّنَ اللَّهُ لِمَن خَرَجَ في سَبيلِهِ إلى قَوْلِهِ ما تَخَلَّفْتُ خِلافَ سَرِيَّةٍ تَغْزُو في سَبيلِ اللهِ تَعالَى.

- تَضَمَّنَ اللَّهُ لِمَن خَرَجَ في سَبيلِهِ، لا يُخْرِجُهُ إلَّا جِهادًا في سَبيلِي، وإيمانًا بي، وتَصْدِيقًا برُسُلِي، فَهو عَلَيَّ ضامِنٌ أنْ أُدْخِلَهُ الجَنَّةَ، أوْ أرْجِعَهُ إلى مَسْكَنِهِ الذي خَرَجَ منه، نائِلًا ما نالَ مِن أجْرٍ، أوْ غَنِيمَةٍ، والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، ما مِن كَلْمٍ يُكْلَمُ في سَبيلِ اللهِ، إلَّا جاءَ يَومَ القِيامَةِ كَهَيْئَتِهِ حِينَ كُلِمَ، لَوْنُهُ لَوْنُ دَمٍ، ورِيحُهُ مِسْكٌ، والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، لَوْلا أنْ يَشُقَّ علَى المُسْلِمِينَ ما قَعَدْتُ خِلافَ سَرِيَّةٍ تَغْزُو في سَبيلِ اللهِ أبَدًا، ولَكِنْ لا أجِدُ سَعَةً فأحْمِلَهُمْ، ولا يَجِدُونَ سَعَةً، ويَشُقُّ عليهم أنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي، والذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ، لَوَدِدْتُ أنِّي أغْزُو في سَبيلِ اللهِ فَأُقْتَلُ، ثُمَّ أغْزُو فَأُقْتَلُ، ثُمَّ أغْزُو فَأُقْتَلُ.

- لَوْلا أنْ أشُقَّ علَى المُؤْمِنِينَ ما قَعَدْتُ خِلافَ سَرِيَّةٍ، بمِثْلِ حَديثِهِمْ. وبِهذا الإسْنادِ، والذي نَفْسِي بيَدِهِ، لَوَدِدْتُ أنِّي أُقْتَلُ في سَبيلِ اللهِ، ثُمَّ أُحْيا... بمِثْلِ حَديثِ أبِي زُرْعَةَ، عن أبِي هُرَيْرَةَ. وفي رواية: لَوْلا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي لأَحْبَبْتُ أنْ لا أتَخَلَّفَ خَلْفَ سَرِيَّةٍ.

- والذي نَفْسِي بيَدِهِ لَوْلا أنَّ رِجالًا مِنَ المُؤْمِنِينَ لا تَطِيبُ أنْفُسُهُمْ أنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي، ولا أجِدُ ما أحْمِلُهُمْ عليه ما تَخَلَّفْتُ عن سَرِيَّةٍ تَغْزُو في سَبيلِ اللَّهِ، والذي نَفْسِي بيَدِهِ لَوَدِدْتُ أنِّي أُقْتَلُ في سَبيلِ اللَّهِ، ثُمَّ أُحْيا، ثُمَّ أُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيا، ثُمَّ أُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيا، ثُمَّ أُقْتَلُ.

- والَّذي نفسي بيدِهِ ، لَولا أنَّ رجالًا منَ المؤمنينَ لا تَطيبُ أنفسُهُم أن يتخلَّفوا عنِّي ، ولا أجدُ ما أحملُهُم عليهِ ، ما تخلَّفتُ عَن سريَّةٍ تغزو في سَبيلِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ ، والَّذي نَفسي بيدِهِ ، لوَدِدْتُ أنِّي أُقتَلُ في سبيلِ اللَّهِ ، ثمَّ أُحيا ، ثمَّ أُقتَلُ ، ثمَّ أُحيا ، ثمَّ أُقتَلُ ، ثمَّ أُحيا ، ثمَّ أُقتَلُ

- انتدبَ اللَّهُ عزَّ وجلَ لمن يخرجُ في سبيلِهِ لاَ يخرجُهُ إلاَّ الإيمانُ بي ، والجِهادُ في سبيلي أنَّهُ ضامنٌ حتَّى أدخلَهُ الجنَّةَ بأيِّهما كانَ ، إمَّا بقتلٍ وإمَّا بوفاةٍ أو أردُّهُ إلى مسْكنِهِ الَّذي خرجَ منْهُ نالَ ما نالَ من أجرٍ أو غنيمةٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3123
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - النية في القتال والغزو جهاد - فضل الجهاد غنائم - الغنائم وتقسيمها
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

- أعدَّ اللَّهُ لمن خرجَ في سبيلِهِ لا يخرجُهُ إلَّا جِهادٌ في سبيلي وإيمانٌ بي وتصديقٌ برسلي فَهوَ عليَّ ضامنٌ أن أُدخِلَهُ الجنَّةَ أو أرجعَهُ إلى مسْكنِهِ الَّذي خرجَ منْهُ نائلًا ما نالَ من أجرٍ أو غنيمةٍ ثمَّ قالَ والَّذي نفسي بيدِهِ لولا أن أشقَّ على المسلمينَ ما قعدتُ خلافَ سريَّةٍ تخرجُ في سبيلِ اللَّهِ أبدًا ولَكن لا أجدُ سَعةً فأحملَهم ولا يجدونَ سعةً فيتَّبعوني ولا تطيبُ أنفسُهم فيتخلَّفونَ بعدي والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لودِدتُ أن أغزوَ في سبيلِ اللَّهِ فأُقتَلَ ثمَّ أغزوَ فأقتَلَ ثمَّ أغزوَ فأقتَلَ

- لولا أنْ أشُقَّ على أُمَّتي، لم أتخلَّفْ عن سَرِيَّةٍ، ولكنْ لا يَجدونَ حَمولةً، ولا أجِدُ ما أحمِلُهم عليه، ويَشُقُّ عليهم أنْ يتخلَّفوا عنِّي، ولوَدِدْتُ أنِّي قُتِلْتُ في سبيلِ اللهِ، ثمَّ أُحْييتُ، ثمَّ قُتِلْتُ، ثمَّ أُحْييتُ، ثمَّ قُتِلْتُ، ثلاثًا.

- والَّذي نَفسِي بيدِهِ ، لولا أنَّ رِجالًا مِن المؤمنينَ لا تَطيبُ أنفسُهُم أن يتخلَّفُوا عنِّي ، ولا أجِدُ ما أحملُهُم عليهِ ، ما تخلَّفتُ عَن سرِيَّةٍ تغزُو في سَبيلِ اللهِ ، والَّذي نَفسِي بيدِه ، لوَدِدتُ أنِّي أُقتَلُ في سبيلِ اللهِ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ

- انْتدَبَ اللهُ لِمَنْ خرَجَ في سبيلِهِ ، لا يُخرِجُهُ إلَّا إيمانٌ بِي ، وتَصديقٌ بِرُسلِي ، أنْ أُرجِعَهُ بِما نالَ من أجرِ أوْ غَنيمةٍ ؛ أوْ أُدخِلَهُ الجنةَ ، ولوْلا أنْ أشُقَّ على أُمَّتِي ما قَعدْتُ خلْفَ سرِيَّةٍ ، ولوَدِدتُ أنِّي أُقتَلُ في سبيلِ اللهِ ، ثُمَّ أحْيا ، ثُمَّ أُقتَلُ ، ثُمَّ أُحْيا ، ثُمَّ أُقتَلُ ، ثُمَّ أُحْيا

- انتدب اللهُ لمن يخرجُ في سبيلِه لا يخرجهُ إلا الإيمانُ بي والجهادُ في سبيلي، أنهُ ضامنٌ حتى أُدخلَه الجنةَ بأيِّهما كان، إما بقتلٍ، وإما وفاةٍ، أو أن يردَّه إلى مسكنِه الذي خرج منهُ ينالُ ما نال من أجرٍ أو غنيمةٍ

- تضمَّن اللهُ عز وجل لمن خرج في سبيلِه لا يخرجهُ إلا الجهادُ في سبيلي وإيمانٌ بي وتصديقٌ برسُلي، فهو ضامنٌ أن أُدخلَه الجنةَ أو أُرجعَهُ إلى مسكنِه الذي خرج منهُ نال ما نالَ من أجرٍ أو غنيمةٍ

- قَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لَوْلَا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي ما تَخَلَّفْتُ عن سَرِيَّةٍ، ولَكِنْ لا أجِدُ حَمُولَةً، ولَا أجِدُ ما أحْمِلُهُمْ عليه، ويَشُقُّ عَلَيَّ أنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي، ولَوَدِدْتُ أنِّي قَاتَلْتُ في سَبيلِ اللَّهِ، فَقُتِلْتُ، ثُمَّ أُحْيِيتُ ثُمَّ قُتِلْتُ، ثُمَّ أُحْيِيتُ.

- وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْلَا أنَّ رِجَالًا يَكْرَهُونَ أَنْ يَتَخَلَّفُوا بَعْدِي، وَلَا أَجِدُ ما أَحْمِلُهُمْ، ما تَخَلَّفْتُ، لَوَدِدْتُ أَنِّي أُقْتَلُ في سَبيلِ اللَّهِ، ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ.

- وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ وَدِدْتُ أَنِّي أُقَاتِلُ في سَبيلِ اللَّهِ فَأُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ، ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ، فَكانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يقولُهُنَّ ثَلَاثًا، أَشْهَدُ باللَّهِ.