الموسوعة الحديثية


- لولا أنْ أشُقَّ على أُمَّتي، لم أتخلَّفْ عن سَرِيَّةٍ، ولكنْ لا يَجدونَ حَمولةً ، ولا أجِدُ ما أحمِلُهم عليه، ويَشُقُّ عليهم أنْ يتخلَّفوا عنِّي، ولوَدِدْتُ أنِّي قُتِلْتُ في سبيلِ اللهِ، ثمَّ أُحْييتُ، ثمَّ قُتِلْتُ، ثمَّ أُحْييتُ، ثمَّ قُتِلْتُ، ثلاثًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3151
التخريج : أخرجه النسائي (3151) واللفظ له، وأخرجه البخاري (7226) بلفظ مقارب، ومسلم (1876) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - رحمته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 32)
3151- أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال: حدثنا يحيى يعني ابن سعيد القطان، عن يحيى يعني ابن سعيد الأنصاري قال: حدثني ذكوان أبو صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لولا أن أشق على أمتي لم أتخلف عن سرية ولكن لا يجدون حمولة ولا أجد ما أحملهم عليه ويشق عليهم أن يتخلفوا عني، ولوددت أني قتلت في سبيل الله ثم أحييت ثم قتلت، ثم أحييت ثم قتلت. ثلاثا)).

[صحيح البخاري] (9/ 82)
‌7226- حدثنا سعيد بن عفير، حدثني الليث، حدثني عبد الرحمن بن خالد، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة وسعيد بن المسيب: أن أبا هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((والذي نفسي بيده، لولا أن رجالا يكرهون أن يتخلفوا بعدي، ولا أجد ما أحملهم، ما تخلفت، لوددت أني أقتل في سبيل الله، ثم أحيا ثم أقتل، ثم أحيا ثم أقتل، ثم أحيا ثم أقتل)).

[صحيح مسلم] (3/ 1495 )
((103- (‌1876) وحدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن عمارة (وهو ابن القعقاع) عن أبي زرعة، عن أبي هريرة. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تضمن الله لمن خرج في سبيله، لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي، وإيمانا بي، وتصديقا برسلي. فهو علي ضامن أن أدخله الجنة. أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه. نائلا ما نال من أجر أو غنيمة. والذي نفس محمد بيده! ما من كلم يكلم في سبيل الله، إلا جاء يوم القيامة كهيئته حين كلم، لونه لون دم وريحه مسك. والذي نفس محمد بيده! لولا أن يشق على المسلمين، ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا. ولكن لا أجد سعة فأحلهم. ولا يجدون سعة. ويشق عليهم أن يتخلفوا عني. والذي نفس محمد بيده! لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل. ثم أغزو فأقتل. ثم أغزو فأقتل))). (1876)- وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا: حدثنا ابن فضيل عن عمارة، بهذا الإسناد. 106- (1876) وحدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. حدثنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كل كلم يكلمه المسلم في سبيل الله. ثم تكون يوم القيامة كهيئتها إذ طعنت تفجر دما. اللون لون دم والعرف عرف المسك). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (والذي نفس محمد بيده! لولا أن أشق على المؤمنين ما قعدت خلف سرية تغزو في سبيل الله. ولكن لا أجد سعة فأحملهم. ولا يجدون سعة فيتبعوني. ولا تطيب أنفسهم أن يقعدوا بعدي). (1876)- وحدثنا ابن أبي عمر. حدثنا سفيان عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة. قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (لولا أن أشق على المؤمنين ما قعدت خلاف سرية) بمثل حديثهم. وبهذا الإسناد (والذي نفسي بيده! لوددت أن أقتل في سبيل الله. ثم أحيى) بمثل حديث أبي زرعة عن أبي هريرة. 2 م- (1876) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا عبد الوهاب (يعني الثففي). ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية. ح وحدثنا ابن أبي عمر. حدثنا مروان بن معاوية. كلهم عن يحيي بن سعيد، عن أبي صالح، عن أبي هريرة. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لولا أن أشق على أمتي لأحببت أن لا أتخلف خلف سرية) نحو حديثهم. 107- (1876) حدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تضمن الله لمن خرج في سبيله) إلى قوله (ما تخلفت خلاف سرية تغزو في سبيل الله تعالى).