الموسوعة الحديثية


- بينا نحن عنده – يعني : عند رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم -؛ إذ أقبل رجلٌ عليه كِساءٌ، وفي يدِه شيءٌ قد التَفَّ عليه، فقال : يا رسولَ اللهِ ! مرَرْتُ بغَيْضَةِ شجرٍ ، فسمِعتُ فيها أصواتَ فِراخِ طائرٍ، فاخذتُهن فوضعتُهن. في كِسائِي، فجاءت أُمُّهُن فاستدارت على رأسي، فكشفتُ لها عنهن، فوقعتُ عليهن، فلفَفْتُهُن بكِسائي فهن أُولاءِ مَعِي، فقال : ضَعْهُن، فوضعتُهن، وأبَتْ أمُّهن إلا لُزُومَهن، فقال رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - : أتعجَبُونَ لِرَحِمِ أمِّ الأفراخِ فِراخَها ؟ ! فوالذي بعثني بالحقِّ؛ للهُ أرحمُ بعبادِه من أمِّ الأفراخِ بفراخِها، ارجِعْ بِهِنَّ، حتى تضعَهُن من حيث أخذتَهن، وأمُّهُن مَعَهُن، فرجع بِهِن
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عامر الرام أخو الخضر بن محارب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2315
التخريج : أخرجه أبو داود (3089)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6728)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5188) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - سعة رحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - رحمته آداب عامة - الرفق بالحيوان والطير ونحوهما توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث