الموسوعة الحديثية


- لِتَخْرُجَ العواتِقُ ، وذواتُ الخدورِ والْحُيَّضُ ويَشْهَدْنَ الخيرَ، ودَعْوَةَ المؤمنينَ، ويعتزِلُ الْحُيَّضُ المصلَّى

أحاديث مشابهة:


- أمرنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن نُخرجَ ذواتِ الخُدورِ يومَ العيدِ قيلَ فالحُيَّضُ قالَ ليشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمينَ قالَ فقالتِ امرأةٌ يا رسولَ اللَّهِ إن لم يَكن لإحداهنَّ ثوبٌ كيفَ تصنعُ قالَ تُلْبِسُها صاحبتُها طائفةً من ثوبِها

- ويعتزلُ الحيَّضُ مُصلَّى المسلمينَ

- كنَّا نُؤمرُ[ أن نُخْرِجَ ذواتِ الخُدُورِ يومَ العيدِ] قالت والحيَّضُ يَكنَّ خلفَ النَّاسِ فيُكبِّرنَ معَ النَّاسِ [قال فقالتِ امرأةٌ يا رسولَ اللهِ إن لم يكنْ لإحداهنَّ ثوبٌ كيفَ تصنعُ قال تُلْبِسْها صاحبتُها طائفةً من ثوبِها]

- كانَت أمُّ عطيَّةَ لا تَذكرُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إلَّا قلت : بِأبا فقُلتُ أسمعتِ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يذكُرُ كذا وَكذا فقَالت نعَم بِأبا قالَ لِيَخرجِ العواتقُ وذواتُ الخُدورِ والحُيَّضُ ويَشهَدنَ العيدَ ودَعوةَ المسلِمينَ . وليعتَزِلِ الحيَّضُ المصلَّى

- أخرِجوا العواتقَ، وذواتِ الخدورِ فيَشهَدنَ العيدَ ودعوةَ المسلمينَ وليعتزلِ الحُيَّضُ مصلَّى النَّاسِ

- أمرَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أن نخرجَهنَّ في يومِ الفطرِ والنَّحرِ قالَ قالت أمُّ عطيَّةَ فقلنا أرأيتَ إحداهنَّ لا يَكونُ لَها جلبابٌ قالَ فلتُلبسْها أختُها من جلبابِها

- أخرِجوا العواتقَ وذواتِ الخدورِ ليَشْهدنَ العيدَ ودعوةَ المسلمينَ وليجتنبنَّ الحيَّضُ مصلَّى النَّاسِ

- كانت أمُّ عطيَّةَ لا تذكرُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إلَّا قالَت بِأَبا. فقلتُ أسمعتِ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ كذا وَكَذا قالت نعم. بِأَبا - قالَ لتخرجِ العواتقُ وذواتُ الخدورِ والحُيَّضُ فيشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمينَ وتعتزلِ الحُيَّضُ المصلَّى

- أُمِرْنَا أنْ نُخْرِجَ الحُيَّضَ يَومَ العِيدَيْنِ، وذَوَاتِ الخُدُورِ فَيَشْهَدْنَ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ، ودَعْوَتَهُمْ ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ عن مُصَلَّاهُنَّ، قالتِ امْرَأَةٌ: يا رَسولَ اللَّهِ إحْدَانَا ليسَ لَهَا جِلْبَابٌ؟ قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا

- أُمِرْنَا أنْ نَخْرُجَ فَنُخْرِجَ الحُيَّضَ، والعَوَاتِقَ، وذَوَاتِ الخُدُورِ - قالَ ابنُ عَوْنٍ: أوِ العَوَاتِقَ ذَوَاتِ الخُدُورِ - فأمَّا الحُيَّضُ: فَيَشْهَدْنَ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ، ودَعْوَتَهُمْ ويَعْتَزِلْنَ مُصَلَّاهُمْ.

- أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يُخْرِجُ الأبكارَ والعواتقَ، وذواتِ الخدورِ والحُيَّضَ، في العيديْن,فأما الحُيَّضُ فيعتزلن المُصلَّى، ويشهدْن دعوةَ المسلمين ,قالت إحداهن: يا رسولَ اللهِ ، إن لم يكن لها جلبابٌ ؟ قال: فلتُعِرْها أختُها من جلابيبِها.

- أَمَرَنَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بأَنْ نُخْرِجَ العَوَاتِقَ وذَوَاتِ الخُدُورِ وعَنْ أيُّوبَ، عن حَفْصَةَ بنَحْوِهِ - وزَادَ في حَديثِ - حَفْصَةَ، قَالَ: أوْ قَالَتْ: العَوَاتِقَ وذَوَاتِ الخُدُورِ، ويَعْتَزِلْنَ الحُيَّضُ المُصَلَّى.

-  كُنَّا نُؤْمَرُ أنْ نَخرُجَ يَومَ العِيدِ حتَّى نُخْرِجَ البِكْرَ مِن خِدْرِهَا، حتَّى نُخْرِجَ الحُيَّضَ، فيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ، فيُكَبِّرْنَ بتَكْبيرِهِمْ، ويَدْعُونَ بدُعائِهِمْ، يَرْجُونَ بَرَكَةَ ذلكَ اليَومِ وطُهْرَتَهُ.

- كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أنْ يَخْرُجْنَ في العِيدَيْنِ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فَحَدَّثَتْ عن أُخْتِهَا، وكانَ زَوْجُ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتٍّ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ، سَأَلْتُهَا أسَمِعْتِ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قالَتْ: بأَبِي، نَعَمْ، وكَانَتْ لا تَذْكُرُهُ إلَّا قالَتْ: بأَبِي، سَمِعْتُهُ يقولُ: يَخْرُجُ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ، أوِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ، والحُيَّضُ، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، قالَتْ حَفْصَةُ: فَقُلتُ الحُيَّضُ، فَقالَتْ: أليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وكَذَا وكَذَا.

-  كُنَّا نَمْنَعُ جَوَارِيَنَا أنْ يَخْرُجْنَ يَومَ العِيدِ، فَجَاءَتِ امْرَأَةٌ، فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فأتَيْتُهَا، فَحَدَّثَتْ أنَّ زَوْجَ أُخْتِهَا غَزَا مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، فَكَانَتْ أُخْتُهَا معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، فَقالَتْ: فَكُنَّا نَقُومُ علَى المَرْضَى، ونُدَاوِي الكَلْمَى، فَقالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ، أعَلَى إحْدَانَا بَأْسٌ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أنْ لا تَخْرُجَ؟ فَقالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، فَلْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ حَفْصَةُ: فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ أتَيْتُهَا فَسَأَلْتُهَا: أسَمِعْتِ في كَذَا وكَذَا؟ قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي -وقَلَّما ذَكَرَتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا قالَتْ: بأَبِي- قالَ: لِيَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أوْ قالَ: العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ، شَكَّ أيُّوبُ - والحُيَّضُ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى، ولْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ. قالَتْ: فَقُلتُ لَهَا: الحُيَّضُ؟ قالَتْ: نَعَمْ، أليسَ الحَائِضُ تَشْهَدُ عَرَفَاتٍ، وتَشْهَدُ كَذَا، وتَشْهَدُ كَذَا؟

-  كُنَّا نَمْنَعُ عَوَاتِقَنَا أَنْ يَخْرُجْنَ، فَقَدِمَتِ امْرَأَةٌ فَنَزَلَتْ قَصْرَ بَنِي خَلَفٍ، فحَدَّثَتْ أنَّ أُخْتَهَا كانَتْ تَحْتَ رَجُلٍ مِن أصْحابِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قدْ غَزَا مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ غَزْوَةً، وكَانَتْ أُخْتي معهُ في سِتِّ غَزَوَاتٍ، قالَتْ: كُنَّا نُدَاوِي الكَلْمَى، ونَقُومُ علَى المَرْضَى، فَسَأَلَتْ أُخْتي رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَتْ: هلْ علَى إحْدَانَا بَأْسٌ إنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ أَنْ لا تَخْرُجَ، قالَ: لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِن جِلْبَابِهَا، ولْتَشْهَدِ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ فَلَمَّا قَدِمَتْ أُمُّ عَطِيَّةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا سَأَلْنَهَا، - أَوْ قالَتْ: سَأَلْنَاهَا -، فَقالَتْ: وكَانَتْ لا تَذْكُرُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَبَدًا إلَّا قالَتْ: بأَبِي، فَقُلْنَا أَسَمِعْتِ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: كَذَا وكَذَا، قالَتْ: نَعَمْ بأَبِي فَقالَ: لِتَخْرُجِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ - أَوِ العَوَاتِقُ وذَوَاتُ الخُدُورِ -، والحُيَّضُ فَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ ودَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، ويَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى فَقُلتُ: أَلْحَائِضُ؟ فَقالَتْ: أَوَليسَ تَشْهَدُ عَرَفَةَ، وتَشْهَدُ كَذَا وتَشْهَدُ كَذَا؟

- كُنَّا نُؤْمَرُ بالخُرُوجِ في العِيدَيْنِ، وَالْمُخَبَّأَةُ، وَالْبِكْرُ، قالَتْ: الحُيَّضُ يَخْرُجْنَ فَيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ، يُكَبِّرْنَ مع النَّاسِ.

- عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ، قالَتْ: أَمَرَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، أَنْ نُخْرِجَهُنَّ في الفِطْرِ وَالأضْحَى، العَوَاتِقَ، وَالْحُيَّضَ، وَذَوَاتِ الخُدُورِ، فأمَّا الحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلَاةَ، وَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، وَدَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، إحْدَانَا لا يَكونُ لَهَا جِلْبَابٌ، قالَ: لِتُلْبِسْهَا أُخْتُهَا مِن جِلْبَابِهَا.

- أَمَرَنَا، تَعْنِي النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، أَنْ نُخْرِجَ في العِيدَيْنِ، العَوَاتِقَ، وَذَوَاتِ الخُدُورِ، وَأَمَرَ الحُيَّضَ أَنْ يَعْتَزِلْنَ مُصَلَّى المُسْلِمِينَ.

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُخرِجُ العواتقَ وذواتِ الخدورِ والحُيَّضَ يومَ العيدِ فأمَّا الحُيَّضُ فيعتزِلْنَ المصلَّى ويشهَدْنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمينَ فقالت إحداهنَّ: فإنْ لم يكُنْ لإحدانا جلبابٌ ؟ قال: ( لِتُعِرْها جلبابَها )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أم عطية | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2817
التصنيف الموضوعي: عيدين - الخروج للمصلى عيدين - خروج النساء والحيض للمصلى عيدين - سنة العيدين لأهل الإسلام
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

- أمَرَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ نُخرِجَهنَّ يومَ الفطرِ ويومَ الأضحى؛ يعني أبكارَ العواتقِ، وذواتِ الخدورِ، والحُيَّضَ فقُلْتُ: أرأَيْتَ إحداهنَّ لا يكونُ لها جلبابٌ ؟ قال: ( فتُلبِسُها أختُها مِن جلبابِها )