الموسوعة الحديثية


- عن أبي سعيدٍ أُراهُ رفعَهُ شَكَّ أبو معاويةَ قالَ : مِفتاحُ الصَّلاةِ الطُّهورُ، وتحريمُها التَّكبيرُ، وتحليلُها التَّسليمُ ، وفي كلِّ رَكْعتينِ تَسليمةٌ ولا صلاةَ لا يُقرأُ فيها بفاتِحةِ الكتابِ وغيرِها، فريضةً أو غيرَ فريضةٍ، وإذا رَكَعَ أحدُكُم فلا يُذبِّحْ تَذبيحَ الحِمارِ، وليُقم صلبَهُ، وإذا سجدَ فليمدَّ صلبَهُ، فإنَّ الإنسانَ يَسجدُ على سَبعةِ أعظُمٍ جَبهتِهِ، وَكَفَّيهِ، ورُكْبتيهِ، وصدورِ قدميهِ، وإذا جلسَ فلينصِب رجلَهُ اليُمنى، وليخفِض رجلَهُ اليُسرَى
خلاصة حكم المحدث : في سنده أبو سفيان طريف السعدي. قال البيهقي ليس بالقوي وقد ذكرنا من أقوال علماء هذا الشان فيه ما هو أفحش من هذا وفي متن الحديث وفي كل ركعتين تسليمة وهو متروك وفيه أيضا ولا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب وغيرها فريضة أو غيرها وهو متروك أيضاً
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن التركماني | المصدر : الجوهر النقي الصفحة أو الرقم : 2/85
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة السجود صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - التسليم وكيفياته وما يتعلق به