الموسوعة الحديثية


- يُؤتَى يومَ القيامةِ بالموتِ في صورةِ كبشٍ أملحَ، فيوقفُ على الصُّورِ بين الجنَّةِ والنارِ، ثم يقال يا أهلَ الجنَّةِ، فيشرئِبُّون ينظرونَ، ثم يقال : يا أهلَ النَّارِ، فيشرَئِبُّونَ ينظرون، فيقال لهم : أتعرفونَ هذا ؟ فيقولون : نعم هذا هو الموتُ، فيذبحُ ثم ينادي مُنادٍ : يا أهلَ الجنَّةِ خلودٌ فلا موتَ، ويا أهلَ النَّارِ خلودٌ فلا موتَ. فلولا أنَّ اللهَ قضى لأهلِ الجنَّة ِالحياةَ والبقاءَ لماتوا فرحًا، ولولا أنَّ اللهَ قضى لأهلِ النَّارِ الحياةَ فيها والبقاءَ لماتوا تَرَحًا

أحاديث مشابهة:


- قرأَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : وأنذِرْهُم يومَ الحَسرةِ قالَ : يؤتَى بالموتِ كأنَّهُ كَبشٌ أملَحُ حتَّى يوقفَ على السُّورِ بينَ الجنَّةِ والنَّارِ ، فيقالُ : يا أَهْلَ الجنَّةِ فيشرَئبُّونَ ، ويقالُ : يا أَهْلَ النَّارِ فيشرَئبُّونَ ، فيقالُ : هل تعرفونَ هذا ؟ فيَقولونَ : نعَم ، هذا الموتُ ، فيُضجَعُ فيُذبَحُ ، فلولا أنَّ اللَّهَ قضى لأَهْلِ الجنَّةِ الحياةَ فيها والبقاءَ ، لماتوا فَرحًا ، ولولا أنَّ اللَّهَ قَضى لأَهْلِ النَّارِ الحياةَ فيها والبقاءَ ، لماتوا تَرَحًا

- إذا كانَ يومُ القيامةِ أُتيَ بالموتِ كالكَبشِ الأملَحِ فيوقَفُ بينَ الجنَّةِ والنَّارِ فيُذبَحُ وَهُم ينظرونَ ، فلَو أنَّ أحدًا ماتَ فرَحًا لماتَ أَهْلُ الجنَّةِ ، ولَو أنَّ أحدًا ماتَ حُزنًا لماتَ أهلُ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "فلو أن أحدا..."
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 2558
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جهنم - خلود أهل النار خلق - الجن آداب عامة - ضرب الأمثال قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- قرأَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ قالَ: يؤتَى بالموتِ كأنَّهُ كبشٌ أملَحُ حتَّى يوقفَ على السُّورِ بينَ الجنَّةِ والنَّارِ، فيقالُ: يا أَهْلَ الجنَّةِ فيشرئبُّونَ، ويقالُ: يا أَهْلَ النَّارِ فيشرئبُّونَ، فيقالُ: هل تعرِفونَ هذا؟ فيقولونَ: نعَم، هذا الموتُ، فيُضجَعُ فيُذبَحُ، فلولا أنَّ اللَّهَ قضى لأَهْلِ الجنَّةِ الحياةَ والبقاءَ، لماتوا فرَحًا، ولولا أنَّ اللَّهَ قضَى لأَهْلِ النَّارِ الحياةَ فيها والبقاءَ، لماتوا تَرحًا

- يُؤتى بالموتِ يومَ القيامةِ فيُوقفُ على الصراطِ ، فيقال : يا أهلَ الجنةِ ! فيَطَّلِعون خائفين وجِلِين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه ، ثم يُقالُ : يا أهلَ النَّارِ ! فيَطَّلِعون مُستبشِرين فرِحين أن يخرجوا من مكانِهم الذي هم فيه ، فيقال هل تعرفون هذا ؟ قالوا : نعم ؛ هذا الموتُ ، قال : فيُؤمَرُ به فيُذبَحُ على الصِّراطِ ، ثم يقال للفريقَين كلاهما خلودٌ فيما تجِدون ، لا موتَ فيها أبدًا .

- يُؤْتَى بالموتِ يومَ القيامةِ ، فيُوقَفُ على الصراطِ ، فيقالُ : يا أهلَ الجنةِ ! فيَطَّلِعُونَ خائفينَ وَجِلِينَ أن يخرجوا من مكانِهِم الذي هم فيه ، ثم يقالُ : يا أهلَ النارِ ! فيَطَّلِعُونَ مُسْتَبْشِرِينَ فَرِحِينَ ، أن يخرجوا من مكانِهم الذي هم فيه ، فيقالُ : هل تعرفونَ هذا ؟ فيقولونَ : نعم ، هذا الموتُ ، فيُؤْمَرُ به فيُذْبَحُ على الصراطِ ، ثم يقالُ للفريقينِ كلاهما : خلودٌ فيما تَجِدُونَ ، لا مَوْتَ فيها أبدًا

- يُؤْتَى بالموتِ كَبْشًا أَغَرَّ فَيوقَفُ بين الجَنَّةِ والنارِ ، فيُقالُ ، يا أهلَ الجنَّةِ ، فَيَشْرَئِبُّونَ وَيَنْظُرونَ ، ويقال : يا أهلَ النارِ ، فَيَشْرَئِبُّونَ وَيَنْظُرونَ ، وَيَرَوْنَ أَنْ قد جاء الفَرَجُ ، فَيُذْبَحُ ، ويقالُ : خُلودٌ لا مَوْتَ

- يُؤتَى بالموتِ يومَ القيامةِ كَبشًا أَملَحَ، فيُقالُ: يا أهلَ الجنَّةِ، تَعرِفون هذا؟ قال: فيَطَّلِعون خائفين مُشفقين، قال: يقولون: نَعَمْ، قال: ثمَّ يُنادى أهلُ النَّارِ، تَعرِفون هذا؟ فيقولون: نَعَمْ، قال: فيُذْبَحُ، ثمَّ يُقالُ: خُلودٌ في الجنَّةِ وخُلودٌ في النَّارِ.

- مِثلَه [أي: حديثَ: يُؤتى بالموتِ يومَ القيامةِ كَبشًا أملَحَ، فيقالُ: يا أهلَ الجنَّةِ، تَعرِفون هذا؟ قال: فيطَّلِعون خائِفِين مُشفِقين. قال: يقولون: نعم. قال: ثمَّ يُنادى أهلُ النَّارِ، تَعرِفون هذا؟ فيقولون: نعم. قال: فيُذبَحُ، ثمَّ يُقالُ: خلودٌ في الجنَّة، وخُلودٌ في النَّارِ]، إلَّا أنَّه زاد فيه: فيُؤتى به على الصراطِ فيُذبَحُ.

- يُؤتى بالمَوتِ كَبْشًا أغثَرَ، فيوقَفُ بَينَ الجنَّةِ والنَّارِ، فيُقالُ: يا أهلَ الجنَّةِ، فيَشرَئِبُّون ويَنظرون، ويُقالُ لأَهلِ النَّارِ، فيَشرَئِبُّون ويَنظرون، ويَرَوْن أنْ قد جاءَ الفَرَجُ، فيُذبَحُ، فيُقالُ: خُلودٌ لا مَوتَ.

- يُؤْتَى بالـمَوْتِ يَوْمَ القِيامَةِ، فيُوقَفُ على الصِّراطِ، فيُقالُ: يا أَهْلَ الجنَّةِ، فيَطَّلِعون خائِفِين وَجِلين أنْ يَـخْرُجوا -وقال يَزِيدُ: أنْ يُـخْرَجوا- مِن مَكانِـهم الذي هم فيه، فيُقالُ: هل تَعْرِفون هذا؟ قالوا: نعمْ رَبَّنا، هذا الـمَوْتُ، ثم يُقالُ: يا أَهْلَ النَّارِ، فيَطَّلِعون فَرِحين مُسْتَبْشِرين أنْ يَـخْرُجوا مِن مَكانِـهم الذي هم فيه، فيُقالُ: هل تَعْرِفون هذا؟ قالوا: نعمْ، هذا الـمَوْتُ، فيَأْمُرُ به فيُذْبَحُ على الصِّراطِ، ثم يُقالُ للفَريقَينِ كِلَيْهما: خُلودٌ فيما تَـجِدون، لا مَوتَ فيه أَبَدًا.