الموسوعة الحديثية


- الدُّعاءُ كلُّه مَحجوبٌ حتى يكونَ أوَّلُه ثَناءً على اللهِ، وصلاةً على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثم يَدْعوه، فيُستَجابُ الدُّعاءُ به.

الصحيح البديل:


- كنتُ أُصلِّي والنبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، وأبو بكرٍ ، وعمرُ معه ، فلما جلستُ بدأتُ بالثَّناءِ على اللهِ ، ثم الصلاةُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، ثم دعوتُ لنفْسي ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : ( سَلْ تُعطَهْ . سَلْ تُعطَه )