الموسوعة الحديثية


- الدُّعاءُ كلُّه مَحجوبٌ حتى يكونَ أوَّلُه ثَناءً على اللهِ، وصلاةً على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثم يَدْعوه، فيُستَجابُ الدُّعاءُ به.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف جدا
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 17/ 114
التخريج : أخرجه الذهبي في ((سير أعلام النبلاء)) (12/ 544) واللفظ له، وأورده ابن القيم في ((جلاء الأفهام)) (399).
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء آداب الدعاء - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنبياء - خصائص وفضائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سير أعلام النبلاء - ط الحديث] (12/ 544)
: قرأت على محمد بن عطاء الله: أخبرنا أبو القاسم السبط، أنبأنا خلف الحافظ، أخبرنا أبو محمد، عن أبي عمر الحافظ، أخبرنا خلف بن القاسم، حدثنا محمد بن موسى، حدثنا أحمد بن علي بن شعيب، حدثنا محمد بن حفص، حدثنا جراح بن يحيى، حدثنا عمر بن عمرو، سمعت عبد الله بن ‌بسر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌الدعاء ‌كله ‌محجوب حتى يكون أوله ثناء على الله، وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يدعوه، فيستجاب الدعاء به". إسناده مظلم.

جلاء الأفهام (ص447)
: 399 - وقال أحمد بن علي بن شعيب: حدثنا محمد بن حفص، حدثنا الجراح بن يحيى، حدثني عمرو بن عمرو، قال: سمعت عبد الله بن ‌بسر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌الدعاء كله ‌محجوب حتى يكون أوله ثناء على الله عز وجل، وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يدعو يستجاب لدعائه". وعمرو بن عمرو هذا هو الأحموسي، له عن عبد الله بن بسر حديثان، هذا أحدهما.