الموسوعة الحديثية


- أَتَيْنَا النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ونَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقَارِبُونَ، فأقَمْنَا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً، فَظَنَّ أنَّا اشْتَقْنَا أهْلَنَا، وسَأَلَنَا عَمَّنْ تَرَكْنَا في أهْلِنَا، فأخْبَرْنَاهُ، وكانَ رَفِيقًا رَحِيمًا، فَقَالَ: ارْجِعُوا إلى أهْلِيكُمْ، فَعَلِّمُوهُمْ ومُرُوهُمْ، وصَلُّوا كما رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي، وإذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أحَدُكُمْ، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ.

أحاديث مشابهة:


- أتينا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ونحنُ شَببةٌ متقاربونَ ، فأقَمنا عندَهُ عشرينَ ليلةً ، وَكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رَحيمًا رفيقًا ، فظنَّ أنَّا قدِ اشتَقنا إلى أَهْلِنا ، فسألَنا عمَّن ترَكْناهُ من أَهْلِنا ؟ فأخبرناهُ فقالَ: ارجِعوا إلى أَهْليكم ، فأقيموا عندَهُم وعلِّموهم ، ومُروهُم إذا حَضَرتِ الصَّلاةُ ، فليؤذِّن لَكُم أحدُكُم وليؤُمَّكُم أَكْبرُكُم

- صلُّوا كما تَروني أصلِّي [يعني حديث: أنَّهم أتَوُا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ هو وصاحِبٌ له، أو صاحبانِ له، فقالَ أحَدُهما: صاحِبَيْنِ له أيُّوبُ أو خالِدٌ، فقالَ لهما: إذا حضَرَتِ الصَّلاةُ فَأذِّنا وَأقيما، وَلْيَؤُمَّكما أكبَرُكما، وَصَلُّوا كما تَرَوْني أصلِّي]

- ارجِعوا إلى أهليكم فعلِّموهم ومُروهم ، وصلُّوا كما رأيتُموني أصلِّي ، فإذا حضرتِ الصلاةُ فلْيُؤذِّنْ لكم أحدُكم ، و لْيؤمَّكم أكبرُكم

- ارجِعوا إلى أهليكم فكونوا فيهم، وعَلِّموهم ومُروهم، وصَلُّوا كما رَأَيْتُموني أُصلِّي، فإذا حضرَتِ الصَّلاةُ فلْيُؤذِّنْ لكم أحدُكم، ولْيَؤُمَّكم أكبرُكم

- أَتَيْنا إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقارِبُونَ، فأقَمْنا عِنْدَهُ عِشْرِينَ يَوْمًا ولَيْلَةً، وكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَحِيمًا رَفِيقًا، فَلَمَّا ظَنَّ أنَّا قَدِ اشْتَهَيْنا أهْلَنا - أوْ قَدِ اشْتَقْنا - سَأَلَنا عَمَّنْ تَرَكْنا بَعْدَنا، فأخْبَرْناهُ، قالَ: ارْجِعُوا إلى أهْلِيكُمْ، فأقِيمُوا فيهم وعَلِّمُوهُمْ ومُرُوهُمْ - وذَكَرَ أشْياءَ أحْفَظُها أوْ لا أحْفَظُها - وصَلُّوا كما رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي، فإذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أحَدُكُمْ، ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ.

- أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في نَفَرٍ مِن قَوْمِي، فأقَمْنا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً، وكانَ رَحِيمًا رَفِيقًا، فَلَمَّا رَأَى شَوْقَنا إلى أهالِينا، قالَ: ارْجِعُوا فَكُونُوا فيهم، وعَلِّمُوهُمْ، وصَلُّوا، فإذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أحَدُكُمْ، ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ.

- أَتَيْنَا النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقَارِبُونَ، فأقَمْنَا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً، وكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَفِيقًا، فَلَمَّا ظَنَّ أنَّا قَدِ اشْتَهَيْنَا أهْلَنَا - أوْ قَدِ اشْتَقْنَا - سَأَلَنَا عَمَّنْ تَرَكْنَا بَعْدَنَا فأخْبَرْنَاهُ، قالَ: ارْجِعُوا إلى أهْلِيكُمْ، فأقِيمُوا فيهم، وعَلِّمُوهُمْ ومُرُوهُمْ، - وذَكَرَ أشْيَاءَ أحْفَظُهَا أوْ لا أحْفَظُهَا، - وصَلُّوا كما رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي، فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أحَدُكُمْ، ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ.

- قَدِمْنَا علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونَحْنُ شَبَبَةٌ، فَلَبِثْنَا عِنْدَهُ نَحْوًا مِن عِشْرِينَ لَيْلَةً، وكانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَحِيمًا فَقالَ: لو رَجَعْتُمْ إلى بلَادِكُمْ، فَعَلَّمْتُمُوهُمْ مُرُوهُمْ، فَلْيُصَلُّوا صَلَاةَ كَذَا في حِينِ كَذَا، وصَلَاةَ كَذَا في حِينِ كَذَا، وإذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ ولْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ.

- عن مالكِ بن الحُويْرِثِ أبي سليمان أنهم أتَوا النبي صلى الله عليه وسلم قال أحدهما وصاحبٌ له أيوبُ أو خالدُ فقالَ لهما إذا حضرتِ الصلاةُ فأذّنَا وأقِيما وليؤُمكُما أكبركُما وصلّوا كما رأيتمونِي أصلّي

- عَنْ مَالِكِ بنِ الحُوَيْرِثِ، قالَ: أَتَيْنَا رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَنَحْنُ شَبَبَةٌ مُتَقَارِبُونَ، فأقَمْنَا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً، وَكانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَحِيمًا رَقِيقًا، فَظَنَّ أنَّا قَدِ اشْتَقْنَا أَهْلَنَا، فَسَأَلَنَا عن مَن تَرَكْنَا مِن أَهْلِنَا، فأخْبَرْنَاهُ، فَقالَ: ارْجِعُوا إلى أَهْلِيكُمْ، فأقِيمُوا فيهم وَعَلِّمُوهُمْ، وَمُرُوهُمْ فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ.
  
- أتَيْنا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن شَبَبةٌ مُتقارِبونَ، فأقَمْنا عندَه عِشرينَ لَيلةً، -وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَحيمًا رَقيقًا- فظَنَّ أنَّا قدِ اشتَقْنا إلى أهلِنا، فسَألَنا عمَّن تَرَكْنا في أهلِنا، فأخبَرْناه، فقال: ارجِعوا إلى أهليكم، فأَقيموا فيهم، وعَلِّموهم، وبَرُّوهم، وصَلُّوا كما رَأيْتُموني أُصلِّي، وإذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فليُؤذِّنْ لكم أحدُكم، ثم ليَؤُمَّكم أكبَرُكم.