الموسوعة الحديثية


- إنَّ الحمدَ للهِ، نستعينُهُ ونستغفرُه، ونستهديه ونستنصرُهُ، ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسِنا، ومن سيئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ، فلا مُضِلَّ لهُ، ومن يُضْلِلْ، فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، من يُطِعِ اللهَ ورسولَه، فقد رَشَدَ، ومن يَعْصِ اللهَ ورسولَه، فقد غَوَى حتى يَفِيَء إلى أمرِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا بزيادة الاستهداء والاستنصار وغيره
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6525
التصنيف الموضوعي: جمعة - كيفية الخطبة جمعة - خطبة الجمعة آداب عامة - خطبة الحاجة جمعة - آداب الخطبة جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- علَّمَنا رسولُ - اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ - التَّشَهُّدَ في الصَّلاةِ والتَّشَهُّدَ في الحاجةِ... فذكَرَ التشَهُّدَ في الصَّلاةِ كما ذكَرَ غيرُهُ والتَّشَهُّدَ في الحاجَةِ: إنَّ الحمدَ للَّهِ نحمَدُهُ ونَستعينُهُ ونستغفرُهُ ونَعوذُ باللَّهِ من شرورِ أنفسِنا ومِن سيِّئاتِ أعمالِنا، مَن يهده اللَّهُ فَلا مُضلَّ لهُ ومَن يُضلِلْ اللَّهُ فلا هاديَ لهُ وأشهَدُ أن لا اله إلَّا اللَّهُ وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ، ويقرأُ ثلاثَ آياتٍ - ففسَّرَهُ سُفيانُ الثُّوريُّ: اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) (اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) (اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا)
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 3085
التصنيف الموضوعي: صلاة - التشهد آداب عامة - خطبة الحاجة اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- الحمدُ للَّهِ نحمدُهُ ونستعينُهُ ونستغفرُه، ونعوذُ باللَّهِ من شرورِ أنفسِنا، وسيِّئاتِ أعمالِنا، من يَهدِ اللَّهُ فلا مُضلَّ لَهُ ومن يضلل فلا هاديَ لَهُ وأشْهدُ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأشْهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ ثمَّ يقرأُ الآياتِ الثَّلاثَ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا

- علَّمنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خُطبةَ الحاجَةِ: إنَّ الحمدَ للهِ، نستعينُه ونستغفِرُه، ونعوذُ به من شُرورِ أنفسِنا، مَن يَهدِ اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هادِيَ له، وأشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا عبدُه ورسولُه: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 102] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 70 - 71].