الموسوعة الحديثية


- الحَمدُ للهِ نَستَعينُه ونَستَغفِرُه، ونَعوذُ باللهِ من شُرورِ أنفُسِنا، مَن يَهْدِ اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هاديَ له، وأشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وَحْدَه لا شَريكَ له، وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه، أرسَلَه بالحقِّ بَشيرًا ونَذيرًا بينَ يَدَيِ الساعةِ، مَن يُطِعِ اللهَ ورَسولَه فقد رَشَدَ، ومَن يَعْصِهما؛ فإنَّه لا يَضُرُّ إلَّا نَفْسَه، ولا يَضُرُّ اللهَ شيئًا.
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/411 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو عياض المدني وهو مجهول
التخريج : أخرجه أبو داود (1097)، والبيهقي (14203) واللفظ لهما، والطبراني (10/261) (10499) باختلاف يسير