الموسوعة الحديثية


- قال أبو جهلٍ لئن رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُصلِّي عند الكعبةِ لآتِينَّه حتى أطأَ على عنقِه قال فقال لو فعل لأخذتْهُ الملائكةُ عَيانًا ولو أنَّ اليهودَ تمنَّوا الموتَ لماتوا ورأوا مقاعدَهم في النَّارِ ولو خرج الذين يُباهلون رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لرجَعوا لا يجدونَ مالًا ولا أهلًا

أحاديث مشابهة:


- سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ قالَ: قالَ أبو جَهْلٍ، لئن رأيتُ محمَّدًا يصلِّي لأطأنَّ علَى عنقِهِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: لو فَعلَ لأخذتهُ الملائِكَةُ عيانًا

- قال أبو جهلٍ : لئن رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ يُصلِّي عند الكعبةِ لآتينَّه حتَّى أطأ على عُنُقِه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ : لئن فعلَ لأخذته الملائكةُ عيانًا .

- عن ابنِ عبَّاسٍ قال لَو تمنَّوا المَوتَ لشَرَقَ أحدُهُم بِرِيقِهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : سعيد بن جبير | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 1/182
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة تفسير آيات - سورة الجمعة إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- قال ابنُ عبَّاسٍ لَو تمنَى اليهودُ الموتَ لماتوا [ في قولِهِ تعالى : فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 1/182
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة تفسير آيات - سورة الجمعة خلق - صفة يهود إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
| أحاديث مشابهة

- لو دنا مني لخطفَتْه الملائكةُ عُضوًا عُضوًا . يعني أبا جهلٍ

- عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنه لما قال أبو جهلٍ : لئن رأيتُ محمدًا لأطأنَّ على عُنقِه، فقال محمدٌ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : لو فعل لأخذَتْه الملائكةُ عيانًا

- قالَ أبو جَهْلٍ: لَئِنْ رَأَيْتُ مُحَمَّدًا يُصَلِّي عِنْدَ الكَعْبَةِ لَأَطَأنَّ علَى عُنُقِهِ، فَبَلَغَ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: لو فَعَلَهُ لَأَخَذَتْهُ المَلَائِكَةُ

- قال أبو جهلٍ لئن رأيتُ محمدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لَأَطأَنَّ على عُنُقهِ فقيل هو ذاك قال ما أراهُ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لو فعل لأخذَتْهُ الملائكةُ عَيانًا ولو أنَّ اليهودَ تمنَّوُ الموتَ لماتُوا

- قالَ أَبُو جَهْلٍ: هلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ بيْنَ أَظْهُرِكُمْ؟ قالَ: فقِيلَ: نَعَمْ، فَقالَ: وَاللَّاتِ وَالْعُزَّى، لَئِنْ رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ ذلكَ لَأَطَأنَّ علَى رَقَبَتِهِ -أَوْ لَأُعَفِّرَنَّ وَجْهَهُ في التُّرَابِ- قالَ: فأتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَهو يُصَلِّي، زَعَمَ لِيَطَأَ علَى رَقَبَتِهِ، قالَ: فَما فَجِئَهُمْ منه إلَّا وَهو يَنْكُصُ علَى عَقِبَيْهِ وَيَتَّقِي بيَدَيْهِ، قالَ: فقِيلَ له: ما لَكَ؟! فَقالَ: إنَّ بَيْنِي وبيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِن نَارٍ وَهَوْلًا وَأَجْنِحَةً، فَقالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: لوْ دَنَا مِنِّي لَاخْتَطَفَتْهُ المَلَائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا، قالَ: فأنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ -لا نَدْرِي في حَديثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَوْ شَيءٌ بَلَغَهُ-: {كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى * إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى * أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى * أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى}، يَعْنِي أَبَا جَهْلٍ، {أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى * كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ * نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ * فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ * سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ * كَلَّا لَا تُطِعْهُ} [العلق: 6 - 19]. وفي روايةٍ: وَأَمَرَهُ بما أَمَرَهُ بهِ. وفي روايةٍ: {فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ}، يَعْنِي قَوْمَهُ.

- كنتُ يومًا في المسجدِ فأقبلَ أبو جهْلٍ فقال إنَّ للهِ علَيَّ إنْ رأيتُ محمدًا ساجدًا أنْ أَطَأَ علَى رقبَتِهِ فخرجْتُ حتى دخلْتُ عليه فأخبرتُهُ بقولِ أبي جهْلٍ فخرج غضبانَ حتى جاء المسجدَ فعَجِلَ أنْ يدخلَ من البابِ فاقْتَحَمَ الحائِطَ فقُلْتُ هذا يومُ شَرٍّ فأتَزَرْتُ ثم اتَّبَعْتُهُ فدخلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقرأُ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ فلما بلغ شأنُ أبي جهلٍ إِنَّ الْإنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسَتَغْنَى قال إنسانٌ لِأَبِي جهلٍ يا أبا الحكمِ هذا محمدٌ فقال ألا تَرَوْنَ ما أرى واللهِ لقَدْ سَدَّ أُفُقَ السماءِ علَيَّ فلما بلغ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم آخِرَ السورةِ سَجَدَ

- قال أبو جَهلٍ: لئِنْ رأيتُ رسولَ اللهِ يُصلِّي عندَ الكَعْبةِ، لآتِيَنَّه حتى أطَأَ على عُنُقِه، قال: فقال: لو فعَلَ لأخَذَتْه الملائكةُ عِيانًا، ولو أنَّ اليهودَ تَمنَّوُا الموتَ لماتوا، ورأَوْا مَقاعِدَهم من النارِ، ولو خرَجَ الذين يُباهِلونَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لرَجَعوا لا يجِدونَ مالًا ولا أهلًا.

- جاء أبو جَهلٍ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يُصَلِّي، فنَهاه، فتهَدَّدَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: أَتُهَدِّدُني؟ أما واللهِ إنِّي لَأَكثَرُ أَهلِ الوادي ناديًا. فأنزَلَ اللهُ: {أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى} [العلق: 10]، قال ابنُ عبَّاسٍ: والَّذي نَفْسي بيَدِه؛ لو دعا ناديَه؛ لَأَخذَته الزَّبانيَةُ.