الموسوعة الحديثية


- إنَّكم تختِصمونَ إليَّ، وإنَّما أنا بشَرٌ، ولعلَّ بعضَكم ألحنَ بحجَّتِهِ من بعضٍ، فإنما أقضي بينَكما على نحوِ ما أسمعُ، فمن قضيتُ لَهُ من حقِّ أخيهِ شيئًا، فإنَّما أقطع له قطعةٌ منَ النَّارِ

أحاديث مشابهة:


- إنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ أنْ يَكونَ ألْحَنَ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، فأقْضِيَ له علَى نَحْوٍ ممَّا أسْمَعُ منه، فمَن قَطَعْتُ له مِن حَقِّ أخِيهِ شيئًا، فلا يَأْخُذْهُ، فإنَّما أقْطَعُ له به قِطْعَةً مِنَ النَّارِ.

- إنَّما أنا بَشَرٌ، وإنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ أنْ يَكونَ ألْحَنَ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، وأَقْضِيَ له علَى نَحْوِ ما أسْمَعُ، فمَن قَضَيْتُ له مِن حَقِّ أخِيهِ شيئًا فلا يَأْخُذْ، فإنَّما أقْطَعُ له قِطْعَةً مِنَ النَّارِ.

- إنَّما أنا بَشَرٌ وإنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ أنْ يَكونَ ألْحَنَ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، فأقْضِي علَى نَحْوِ ما أسْمَعُ، فمَن قَضَيْتُ له مِن حَقِّ أخِيهِ شيئًا، فلا يَأْخُذْهُ فإنَّما أقْطَعُ له قِطْعَةً مِنَ النَّارِ.

- إنَّكم تختصِمونَ إلى رسولِ اللهِ، وإنَّما أنا بشَرٌ، ولعَلَّ بعضَكم ألحنُ بحُجَّتِه مِن بعضٍ، وإنَّما أَقضي بينَكم على نحوِ ما أسمَعُ؛ فمَن قضَيْتُ له مِن حقِّ أخيه شيئًا فلا يأخُذْه، فإنَّما أقطَعُ له قِطعةً مِن النَّارِ، يأتي بها إِسْطامًا في عُنقِه يومَ القيامةِ، فبكى الرَّجُلانِ، وقال كلُّ واحدٍ منهما: حقِّي لأخي، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أمَا إِذْ قُلْتُما فاذهَبا فاقتَسِما، ثمَّ توخَّيَا الحقَّ، ثمَّ استَهِما، ثمَّ لْيُحْلِلْ كلُّ واحدٍ منكما صاحبَه.

- إنَّما أنا بَشرٌ ، وإنَّكم تختَصِمونَ إلَيَّ ولعلَّ بعضَكم أن يَكونَ ألْحَنَ بِحُجَّتِه من بعضٍ ، فأقضيَ لَه على نحوِ ما أسمَعُ منهُ ، فمن قضيتُ لَه مِن حقِّ أخيهِ بِشيءٍ فلا يأخُذْ منهُ شيئًا ، فإنَّما أقطَعُ لَه قطعةً منَ النَّارِ

- إنَّما أنا بشَرٌ ولعلَّ بعضَكم أن يَكونَ ألحنَ بحُجَّتِهِ من بعضٍ فمن قطعتُ لَهُ من حقِّ أخيهِ قطعةً فإنَّما أقطعُ لَهُ قطعةً منَ النَّارِ

- إنَّكم تختَصِمونَ إليَّ وإنَّما أنا بشرٌ ولعلَّ بعضَكم أن يَكونَ ألحنَ بحجَّتِهِ من بعضٍ فإن قضيتُ لأحدٍ منْكم بشيءٍ من حقِّ أخيهِ فإنَّما أقطعُ لَهُ منَ النَّارِ فلا يأخذ منْهُ شيئًا

- إنَّكم تختصِمونَ إليَّ وإنَّما أنا بشرٌ ، ولعلَّ بعضَكُم أن يَكونَ ألحنَ بحُجَّتِهِ مِن بعضٍ ، وإنَّما أقضي لَكُم علَى نحوٍ ممَّا أسمعُ مِنكم ، فمَن قضَيتُ لَهُ مِن حقِّ أخيهِ شيئًا ، فلا يأخذْهُ فإنَّما أقطعُ لَهُ قطعةً منَ النَّارِ ، يأتي بِها يَومَ القيامةِ

- إنكم تختصِمون إليَّ وإنما أنا بشرٌ، ولعل بعضَكم ألحنُ بحجَّته من بعضٍ، فمن قضيتُ له من حق أخيه شيئًا فلا يأخذْه، فإنما أقطعهُ به قطعةً من النارِ

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: إنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إلَيَّ، ولَعَلَّ بَعْضَكُمْ ألْحَنُ بحُجَّتِهِ مِن بَعْضٍ، فمَن قَضَيْتُ له بحَقِّ أخِيهِ شيئًا، بقَوْلِهِ: فإنَّما أقْطَعُ له قِطْعَةً مِنَ النَّارِ فلا يَأْخُذْهَا.

-  سَمِعَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جَلَبَةَ خِصَامٍ عِنْدَ بَابِهِ، فَخَرَجَ عليهم فَقالَ: إنَّما أنَا بَشَرٌ، وإنَّه يَأْتِينِي الخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضًا أنْ يَكونَ أبْلَغَ مِن بَعْضٍ، أقْضِي له بذلكَ وأَحْسِبُ أنَّه صَادِقٌ، فمَن قَضَيْتُ له بحَقِّ مُسْلِمٍ فإنَّما هي قِطْعَةٌ مِنَ النَّارِ، فَلْيَأْخُذْهَا أوْ لِيَدَعْهَا.

- عَنْ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنَّهُ سَمِعَ خُصُومَةً ببَابِ حُجْرَتِهِ، فَخَرَجَ إليهِم فَقالَ: إنَّما أَنَا بَشَرٌ، وإنَّه يَأْتِينِي الخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكونَ أَبْلَغَ مِن بَعْضٍ، فأحْسِبُ أنَّهُ صَدَقَ، فأقْضِيَ له بذلكَ، فمَن قَضَيْتُ له بحَقِّ مُسْلِمٍ، فإنَّما هي قِطْعَةٌ مِنَ النَّارِ، فَلْيَأْخُذْهَا أَوْ فَلْيَتْرُكْهَا.

- أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سَمِعَ جَلَبَةَ خَصْمٍ ببَابِ حُجْرَتِهِ، فَخَرَجَ إليهِم، فَقالَ: إنَّما أَنَا بَشَرٌ، وإنَّه يَأْتِينِي الخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضَهُمْ أَنْ يَكونَ أَبْلَغَ مِن بَعْضٍ، فأحْسِبُ أنَّهُ صَادِقٌ، فأقْضِي له، فمَن قَضَيْتُ له بحَقِّ مُسْلِمٍ، فإنَّما هي قِطْعَةٌ مِنَ النَّارِ، فَلْيَحْمِلْهَا، أَوْ يَذَرْهَا.

- أنَّ النَّبيَّ قال لرجُلينِ اختصما في مواريثَ درَسَتْ بينهما : استَهِما وتوخَّيا الحقَّ وليُحْلِلْ أحدُكما صاحبَهُ

- إنَّما أقضي بما أسمعُ فمَن قضيتُ له بشيءٍ من مالِ أخيهِ فلا يأخذَنَّه ؛ فإنَّما أقطعُ له قطعةً من نارٍ

- إنكم تختصمون إليّ ولعل بعضَكم أن يكونَ ألحن بحجّتِه من بعضٍ ، وإنما أقضي بنحو مما أسمعُ ، فمن قضيتُ له من حقِّ أخيه شيئًا فلا يأخذْه ، فإنما أقطعُ له قطعةً من النارِ

- إنَّما أنا بشرٌ وإنَّكم تختصمونَ إليَّ ولعلَّ بعضَكم أن يكونَ ألحنَ بحجَّتِهِ من بعضٍ فأقضيَ لهُ بنحوِ ما أسمعُ فمن قضَيتُ لهُ بشيءٍ من حقِّ أخيهِ فلا يأخذْهُ فإنَّما أقطعُ لهُ قطعةً منَ النَّارِ

- إنَّما أنا بشَرٌ وإنَّكم تختصِمون إليَّ ولعلَّ بعضَكم أنْ يكونَ ألحَنَ بحُجَّتِه مِن بعضٍ فأقضيَ له على نحوِ ما أسمَعُ منه فمَن قضَيْتُ له بشيءٍ مِن حقِّ أخيه فلا يأخُذْ منه شيئًا فإنَّما أقطَعُ له قطعةً مِن النَّارِ

- إنَّما أنا بشَرٌ ولعلَّكم تختصمون إليَّ ولعلَّ بعضَكم أنْ يكونَ ألحنَ بحُجَّتِه مِن بعضٍ فمَن قضَيْتُ له مِن حقِّ أخيه شيئًا فإنَّما أقطَعُ له قطعةً مِن النَّارِ

- قالت: أتى رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ رَجُلانِ يَختَصمانِ في مَواريثَ لهما، لم يَكُنْ لهما بَيِّنةٌ إلَّا دَعواهُما، فقال النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.. فذَكَرَ مِثلَه، فبَكى الرَّجُلانِ، وقال كُلُّ واحِدٍ منهما: حَقِّي لكَ. فقال لهما النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أمَا إذْ فَعَلتُما ما فَعَلتُما، فاقتَسِما، وتَوَخَّيا الحَقَّ، ثم استَهِما، ثم تَحالَّا.

- كُنْتُ جالِسةً عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إذْ جاءهُ رجُلانِ يَختصِمانِ في مواريثَ، وأشياءَ قدْ درَسَتْ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّما أَقْضي بيْنَكما برأْيي ممَّا لمْ يَنزِلْ علَيَّ، فمَن قضَيْتُ له بقَضيَّةٍ أَراها يَقطَعُ بها قِطعةً ظُلمًا، فإنَّما يَقطَعُ بها قِطعةً من نارٍ إسْطَامًا يأْتي بها في عُنُقِهِ يومَ القِيامةِ، فبكَى الرَّجُلانِ، وقال كلُّ واحدٍ منهما: يا رسولَ اللهِ، حقِّي هذا الذي أطلُبُ لصاحِبي، قال: لا، ولكنِ اذْهَبا تَوَخَّيا، ثمَّ اسْتَهِما، ثمَّ يُحْلِلُ كلُّ واحدٍ منكما صاحبَهُ.

- جاء رجُلانِ منَ الأنصارِ يختَصِمانِ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مواريثَ بيْنَهما قدْ درَسَتْ، ليْسَتْ لهما بَيِّنةٌ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّما أنا بَشَرٌ، وإنَّه يأْتيني الخَصْمُ، ولعلَّ بعضَكم أنْ يكونَ أبلَغَ مِن بعضٍ فأَقْضيَ له بذلك، وأحسَبَ أنَّه صادقٌ، فمَن قضَيْتُ له بحقِّ مُسلِمٍ، فإنَّما هي قِطعةٌ مِن نارٍ، فلْيأخُذْها، أو فلْيَدَعْها، فبكَى الرَّجُلانِ، وقال كُلُّ واحدٍ منهما: حقِّي لأخي، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أمَا إذْ قدْ فعَلْتُما هذا، فاذْهَبا فاقْتَسِما، وتَوَخَّيا الحقَّ، ثمَّ اسْتَهِما، ثمَّ لِيُحْلِلْ كلُّ واحدٍ منكما صاحبَهُ.

- أنَّ رَجُلَيْنِ منَ الأنصارِ استَأْذَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأذِن لهما، فاختَصَما إليه في أرضٍ قدْ تقدَّم شأْنُها، وهلَك مَن يعرِفُ أمْرَها، فقال لهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّما أَقْضي بيْنَكما بجَهْدِ رَأْيي فيما لمْ ينزِلْ علَيَّ، وأنا أَقْضي بيْنَكما على نَحْوِ ما أسمَعُ منكما، وأيُّكما كان له في الكلامِ فَضلٌ على صاحبِهِ فقضَيْتُ لهُ، وأنا أرَى أنَّه حقُّهُ، وإنَّما هو مِن حقِّ أخيهِ، فإنَّما أَقْضي له بقِطعةٍ منَ النَّارِ يُطَوَّقُها مِن سَبْعِ أرَضِينَ، يأْتي بها إِسْطَامًا في عُنُقِهِ يومَ القِيامةِ، فلمَّا سَمِعَا ذلك بكَيَا جميعًا، وقال كلُّ واحدٍ منهما: يا رسولَ اللهِ: حظِّي له، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اذهَبا فاجتَهِدا في قَسْمِ الأرضِ شَطْرَيْنِ، ثمَّ اسْتَهِمَا، فإذا أخَذ كلُّ واحدٍ منكما نَصيبَهُ فلْيُحْلِلْ أخاهُ.

- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، بهذا الحَديثِ، قال: يَختَصِمانِ في مَواريثَ وأشياءَ قد دَرَستْ، فقال: إنِّي إنَّما أقضي بَينَكم برَأيي فيما لم يُنزَلْ علَيَّ فيه.

- كُنتُ جالسةً عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاءَه رَجُلانِ يَختَصمانِ في مَواريثَ في أشياءَ قد دَرَسَتْ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنِّي إنَّما أقْضي بيْنَكما برَأْيي فيما لم يَنزِلْ عليَّ؛ فمَن قَضَيتُ له بقَضيَّةٍ أُراها، فقطَعَ بها قِطعةً ظُلمًا، فإنَّما يَقطَعُ بها قِطعةً من نارٍ، إسطامًا يَأتي بها في عُنُقِه يَومَ القيامةِ، قال: فبَكى الرَّجُلانِ، وقال كُلُّ واحدٍ منهما: حقِّي هذا الذي أطلُبُ لصاحِبي، قال: لا، ولكنِ اذْهَبا فتَوَخَّيا ثُمَّ استَهِما، ثُمَّ ليُحلِّلْ كُلُّ واحدٍ منكما صاحِبَه.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَمِعَ صَوتَ خُصومٍ ببابِ حُجرَتِه، فخَرَجَ إليهم، فقال: إنَّما أنا بَشَرٌ، وإنَّه يَأتيني الخَصمُ، فلعلَّ بعضَهُم أنْ يكونَ أبلَغَ من بَعضٍ؛ فأحسَبُ أنَّه صادِقٌ، فأقْضي له بذلك؛ فمَن قَضَيتُ له بحَقِّ مُسلِمٍ، فإنَّما هي قِطعةٌ منَ النَّارِ، فلْيَأخُذْها أو لِيَترُكْها.

- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وَسَلَّمَ، أنَّهُ سَمِعَ خُصُومَةً بِبَابِ حُجْرَتِهِ فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ، فَقالَ: «إنَّما أَنَا بَشَرٌ، وإنَّه يَأْتِينِي الخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكونَ أَبْلَغَ مِن بَعْضٍ، فأحْسِبُ أنَّهُ صَادِقٌ فأقْضِي له بِذلكَ، فمَن قَضَيْتُ له بِحَقِّ مُسْلِمٍ، فإنَّما هي قِطْعَةٌ مِنَ النَّارِ فَلْيَأْخُذْهَا أَوْ لِيَتْرُكْهَا».