الموسوعة الحديثية


- يُؤتَى بالعَبْدِ يومَ القِيامةِ، فيَعتذِرُ اللهُ عزَّ وجلَّ إليه كما يَعتذِرُ الرجُلُ إلى الرجُلِ في الدُّنيا، فيقولُ: وعِزَّتي وجَلالي ما زوَيْتُ الدُّنيا عنك لِهَوانِك عليَّ، ولكنْ لِمَا أعدَدْتُ لك مِن الكرامةِ، اخرُجْ يا عَبدي إلى هذه الصُّفوفِ، فمَن أطعَمَك أو كساكَ يُرِيدُ بذلك وجْهي، فخُذْ بيَدِه؛ فهو لك.

أحاديث مشابهة: