الموسوعة الحديثية


- يُؤتَى بالعَبْدِ يومَ القِيامةِ، فيَعتذِرُ اللهُ عزَّ وجلَّ إليه كما يَعتذِرُ الرجُلُ إلى الرجُلِ في الدُّنيا، فيقولُ: وعِزَّتي وجَلالي ما زوَيْتُ الدُّنيا عنك لِهَوانِك عليَّ، ولكنْ لِمَا أعدَدْتُ لك مِن الكرامةِ، اخرُجْ يا عَبدي إلى هذه الصُّفوفِ، فمَن أطعَمَك أو كساكَ يُرِيدُ بذلك وجْهي، فخُذْ بيَدِه؛ فهو لك.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج منهاج القاصدين الصفحة أو الرقم : 318
التخريج : أورده السمرقندي في ((تنبيه الغافلين)) (296) من حديث الحسن البصري. وأخرجه الديلمي في ((الفردوس)) (6213) بمعناه مختصراً من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء صدقة - فضل الصدقة والحث عليها قيامة - الشفاعة إيمان - الوعد إيمان - اليوم الآخر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين للسمرقندي (ص231)
: ‌296 - وروى الحسن رحمه الله تعالى ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: " يؤتى العبد يوم ‌القيامة فيعتذر الله تعالى إليه كما يعتذر الرجل إلى الرجل في الدنيا. فيقول جل سلطانه وعظم شأنه: وعزتي وجلالي، ما زويت الدنيا عنك لهوانك علي، ولكن لما أعددت لك من الكرامة والفضيلة. اخرج يا عبدي إلى هذه الصفوف وانظر من أطعمك في أو كساك في يريد بذلك وجهي. فخذ بيده فهو لك والناس يومئذ قد ألجمهم العرق. فيتخلل الصفوف وينظر من فعل ذلك به فيأخذ بيده فيدخله الجنة "