الموسوعة الحديثية


- إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ ، والحرامَ بَيِّنٌ، وبيْنهما مُشْتبهاتٌ، مَن توقَّاهنَّ كُنَّ وِقاءً لِدِينِه، ومَن يقَعْ فيهنَّ يُوشِكُ أنْ يُواقِعَ الكبائرَ، كالمُرتِعِ حولَ الحِمَى يُوشِكُ أنْ يُواقِعَهُ، لكلِّ مَلِكٍ حِمًى.

الصحيح البديل:


- إنَّ الحلالَ بيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ، وبينَهُما أمورٌ مشتَبِهاتٌ، وأحيانًا يقولُ: مشتبِهَةٌ وسأضرِبُ لَكُم في ذلِكَ مثلًا، إنَّ اللَّهَ حَمى حِمًى، وإنَّ حِمى اللَّهِ ما حرَّمَ، وإنَّهُ مَن يرعى حولَ الحِمى يوشِكُ أن يخالطَهُ، وإنَّهُ مَن يخالطُ الرِّيبةَ يوشِكُ أن يجسُرَ