الموسوعة الحديثية


- السُّلطانُ ظلُّ اللهِ في الأرضِ، فإن أحسَنوا فلَهم الأجرُ و عليكُم الشُّكرُ، و إن أساءوا فعليكُم الصَّبرُ و عليهِمُ الإصرُ ، لا يحملنَّكم إساءتُهُ علَى أن تَخرُجوا من طاعتِه، فإنَّ الذلَّ في طاعةِ اللهِ، خيرٌ من خلودٍ في النَّارِ، لولاهُم ما صَلُحَ النَّاسُ

الصحيح البديل:


- قال عبدُ اللهِ : إنكم قد ابتُلِيتُم بذا السلطانِ وابتُلِيَ بكم ، فإن عدَل كان له الأجرُ وكان عليكم الشكرُ ، وإن جار كان عليه الوزرُ وعليكم الصبرُ

- دَعَا النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الأنْصَارَ لِيَكْتُبَ لهمْ بالبَحْرَيْنِ، فَقالوا: لا واللَّهِ حتَّى تَكْتُبَ لِإِخْوَانِنَا مِن قُرَيْشٍ بمِثْلِهَا، فَقَالَ: ذَاكَ لهمْ ما شَاءَ اللَّهُ علَى ذلكَ، يقولونَ له، قَالَ: فإنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أثَرَةً، فَاصْبِرُوا حتَّى تَلْقَوْنِي علَى الحَوْضِ.