الموسوعة الحديثية


- السُّلطانُ ظلُّ اللهِ في الأرضِ، فإن أحسَنوا فلَهم الأجرُ و عليكُم الشُّكرُ، و إن أساءوا فعليكُم الصَّبرُ و عليهِمُ الإصرُ ، لا يحملنَّكم إساءتُهُ علَى أن تَخرُجوا من طاعتِه، فإنَّ الذلَّ في طاعةِ اللهِ، خيرٌ من خلودٍ في النَّارِ، لولاهُم ما صَلُحَ النَّاسُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1664
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((فضيلة العادلين)) (40 )، وقوام السنة الأصبهاني في ((الترغيب والترهيب)) (2087)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل فتن - أمراء الجور
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


فضيلة العادلين من الولاة لأبي نعيم (ص154)
: 40 - حدثت عن محمد بن مأمون المروزي، عن عون بن منصور المروزي، قال: ثنا موسى بن بحر الكوفي، ثنا عمرو بن عبد الغفار، عن الحسن بن عمرو الفقيمي، عن سعيد بن معبد الأنصاري، وعبد الله بن عبد الرحمن أبي طوالة، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب، قال: قلت: يا رسول الله أخبرني عن هذا السلطان الذي، ذلت له الرقاب وخضعت له الأجساد، ما هو؟ قال: هو‌‌ ظل الله في الأرض، فإن أحسنوا فلهم الأجر وعليكم الشكر، وإن أساءوا فعليكم الصبر وعليهم الإصر، لا تحملنكم إساءته على أن تخرجوا من طاعته، فإن الذل في طاعة الله خير من خلود في النار، لولاهم ما صلح الناس

[الترغيب والترهيب - إسماعيل الأصفهاني] (3/ 358)
: ‌2087 - أخبرنا أبو عمرو عبد الوهاب بن محمد بن إسحاق، أخبرنا والدي، أخبرنا أبو عبد الرحمن محمد بن مأمون المروزي، حدثنا عون بن منصور الطوساني المروزي، حدثنا موسى بن بحر الكوفي، حدثنا عمرو بن عبد الغفار، عن [[الحسن]] بن عمرو الفقيمي، عن سعد بن سعيد الأنصاري وعبد الله بن عبد الرحمن بن معمر، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: قلت يا رسول الله أخبرني عن هذا السلطان الذي ذلت له الرقاب وخضعت له الأجساد ما هو؟ قال: هو ظل الله تعالى في الأرض، فإن أحسنوا فلهم الأجر وعليكم الشكر، وإن أساءوا فعليهم الإصر وعليكم الصبر، لا يحملنكم إساءته على أن تخرجوا من طاعته، فإن الذل في طاعة الله خير من خلود في النار، لولاهم ما صلح الناس