الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تعالى قسمَ بينكم أخلاقَكم، كما قسمَ بينَكم أرزاقَكم، وإنَّ اللهَ يُعطي على نيةِ الدنيا مَن يحبُّ ومَن لا يحبُّ، ولا يُعطي الدينَ إلا مَن يحبُّ، فمَن أعطاه اللهُ الدينَ، فقد أحبَّه، والذي نفسُ محمدٍ بيدِه لا يسلمُ عبدٌ حتى يسلمَ قلبُه ولسانُه، ولا يؤمنُ حتى يأمَنَ جارُه بوائقَه : قُلنا : يا نبيَّ اللهِ، وما بوائقُه ؟ قال : غشمُه وظلمُه ، ولا يكسبُ عبدٌ مالًا حرامًا، فينفقُ منه، فيبارَكُ له فيه، ولا يتصدَّقُ منه فيقبلُ منه، ولا يتركُه خلفَ ظهرِه إلا كان زادَه إلى النارِ، وإنَّ اللهَ - تبارَك وتعالى - لا يمحو السيِّئَ َبالسيِّئِ، ولكن يمحو السيِّئَ بالحسنِ، إنَّ الخبيثَ لا يمحو الخبيثَ

الصحيح البديل:


- المُسْلِمُ مَن سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِن لِسانِهِ ويَدِهِ، والمُهاجِرُ مَن هَجَرَ ما نَهَى اللَّهُ عنْه.

- خيارُكم أحاسنُكم أخلاقًا .ولم يَكنِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فاحشًا ولا متفحِّشًا

- واللهِ لا يؤمنُ ، والله لا يؤمنُ ، والله لا يؤمنُ قيل : من يا رسولَ اللهِ ؟ قال : الذي لا يأمنُ جارُه بوائقَه قالوا يا رسولَ اللهِ وما بوائقُه ؟ قال : شرُّه .