الموسوعة الحديثية


- قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، قال بَهزٌ: أكُلُّنا يَرى رَبَّهُ عزَّ وجلَّ؟ قال عَبدُ الرَّحمنِ: كيف نَرى رَبَّنا يَومَ القيامةِ؟ وما آيةُ ذلك في خَلقِهِ؟ فقال: أليس كُلُّكم يَنظُرُ إلى القَمرِ مُخليًا به؟ قال: قُلتُ: بلى. قال: فإنَّهُ أعظَمُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو رزين العقيلي لقيط بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16198
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - عظمة الله وصفاته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، إذْ نَظَرَ إلى القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، فَقالَ: أَما إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كما تَرَوْنَ هذا القَمَرَ، لا تُضَامُّونَ في رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لا تُغْلَبُوا علَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، وَقَبْلَ غُرُوبِهَا، يَعْنِي العَصْرَ وَالْفَجْرَ، ثُمَّ قَرَأَ جَرِيرٌ {وَسَبِّحْ بحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا}[طه:130].