الموسوعة الحديثية


- قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، قال بَهزٌ: أكُلُّنا يَرى رَبَّهُ عزَّ وجلَّ؟ قال عَبدُ الرَّحمنِ: كيف نَرى رَبَّنا يَومَ القيامةِ؟ وما آيةُ ذلك في خَلقِهِ؟ فقال: أليس كُلُّكم يَنظُرُ إلى القَمرِ مُخليًا به؟ قال: قُلتُ: بلى. قال: فإنَّهُ أعظَمُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو رزين العقيلي لقيط بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16198
التخريج : أخرجه أبو داود (4731)، وابن ماجه (180)، وأحمد (16198) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - عظمة الله وصفاته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 234)
4731- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي، حدثنا شعبة المعنى، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع،- قال موسى: ابن عدس-، عن أبي رزين،- قال موسى: العقيلي- قال: قلت يا رسول الله، أكلنا يرى ربه؟ قال ابن معاذ: مخليا به يوم القيامة، وما آية ذلك في خلقه؟ قال: يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر؟ (( قال ابن معاذ: ((ليلة البدر مخليا به)) ثم اتفقا: قلت: بلى، قال: ((فالله أعظم)) قال ابن معاذ: قال: ((فإنما هو خلق من خلق الله فالله أجل وأعظم)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 64 )
‌180- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين، قال: قلت: يا رسول الله، أنرى الله يوم القيامة؟ وما آية ذلك في خلقه؟ قال: ((يا أبا رزين، أليس كلكم يرى القمر مخليا به)) قال، قلت: بلى، قال: ((فالله أعظم، وذلك آية في خلقه)).

[مسند أحمد] (26/ 116 ط الرسالة)
((‌16198- حدثنا عبد الرحمن وبهز قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن حدس، عن عمه أبي رزين. قال بهز: العقيلي. قال: قلت: يا رسول الله. قال بهز: أكلنا يرى ربه عز وجل؟ قال عبد الرحمن: كيف نرى ربنا يوم القيامة، وما آية ذلك في خلقه؟ فقال: (( أليس كلكم ينظر إلى القمر مخليا به؟)) قال: قلت: بلى. قال: (( فإنه أعظم)).